كتبت/ناهد حسب الله
نظم فرع ثقافة الدقهلية برئاسة عمرو فرج التابع ورشه حكى بعنوان سيناء أرض الفيروز بقصر ثقافه نجيب سرور ، حكاها سحر فهيم تحدثت فيها عن احتفال مصر في ٢٥ أبريل من كل عام بعيد تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي في عام ١٩٨٢ واكتمل التحرير بعودة طابا عام ١٩٨٨، وعلي مدى ٢٨ عاما من تحرير سيناء كانت هذه البقعة الغالية في بؤرة اهتمام الوطن حتي اصبحت رمزا للسلام و التنمية .إن سيناء التي عادت إلي سيادة الوطن جبالا و رمالا و صحراء شاسعة علي امتداد البصر قد صارت اليوم رمزا للسلام .وشاهدا علي ماتحقق في مختلف أرجاء الوطن من انجازات في شتي مجالات البنية الأساسية وقطاعات الإنتاج و الخدمات .لاشك ان شبه جزيرة سيناء تحظي بمكانة متميزة في قلب كل مصري مكانة صاغتها الجغرافيا وسجلها التاريخ وسطرتها سواعد و دماء المصريين علي مر العصور .فسيناء هي الموقع الاستراتيجي المهم و هي المفتاح لموقع مصر العبقري في قلب العالم بقارته وحضارته هي محور الاتصال بين آسيا وأفريقيا بين مصر والشام وبين المشرق العربي والمغرب العربي.
بينما عقد نادي أدب بيت ثقافة أجا محاضرة أدبية بعنوان عيد تحرير سيناء، أدار الندوة الشاعر محمد المتولي مسلم، تحدث الشاعر حسن مأمون أنه يحتفل الشعب المصري في ٢٥ ابريل من كل عام بعيد تحرير سيناء وهو تاريخ رحيل آخر جندي اسرائيلي من أرض سيناء بعد معارك شرسة مع إسرائيل في حرب ١٩٧٣ انتهت بانتصار الشعب المصري ثم حدثت مباحثات كامب ديفيد التي أدت إلى معاهدة السلام ١٩٧٩، شارك الشعراء بأعمالهم منهم " يحيي محمد متولي أنشودة الله على نور رسول الله، محمد متولي قصيدة للحق عاشق، سمير البهلول قصيدة بنحبك يا مصر، حسن مأمون قصيدة همس القوافي، محمد الشناوي قصيدة استجداء، طلعت مسلم قصيدة فاتنة الهوى، درويش جبل قصيدة شمس أفريقية، إمام سراج قصيدة قارتي السمراء، أبو مازن عبد الكافي قصيدة أفريقيا قلب البسيطة، على جبل قصة المخاض، جمال السمطي قصيدة عشق وعتاب، محمد المتولي مسلم قصيدة مرثية "
تحت رعاية الدكتورة نفين الكيلاني وزير الثقافة، الفنان هشام عطوه رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أشراف امل عبدالله رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، عمرو فرج مدير عام إقليم شرق الدلتا الثقافي والمكلف مدير عام فرع ثقافة الدقهلية
نظم فرع ثقافة الدقهلية برئاسة عمرو فرج التابع ورشه حكى بعنوان سيناء أرض الفيروز بقصر ثقافه نجيب سرور ، حكاها سحر فهيم تحدثت فيها عن احتفال مصر في ٢٥ أبريل من كل عام بعيد تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي في عام ١٩٨٢ واكتمل التحرير بعودة طابا عام ١٩٨٨، وعلي مدى ٢٨ عاما من تحرير سيناء كانت هذه البقعة الغالية في بؤرة اهتمام الوطن حتي اصبحت رمزا للسلام و التنمية .إن سيناء التي عادت إلي سيادة الوطن جبالا و رمالا و صحراء شاسعة علي امتداد البصر قد صارت اليوم رمزا للسلام .وشاهدا علي ماتحقق في مختلف أرجاء الوطن من انجازات في شتي مجالات البنية الأساسية وقطاعات الإنتاج و الخدمات .لاشك ان شبه جزيرة سيناء تحظي بمكانة متميزة في قلب كل مصري مكانة صاغتها الجغرافيا وسجلها التاريخ وسطرتها سواعد و دماء المصريين علي مر العصور .فسيناء هي الموقع الاستراتيجي المهم و هي المفتاح لموقع مصر العبقري في قلب العالم بقارته وحضارته هي محور الاتصال بين آسيا وأفريقيا بين مصر والشام وبين المشرق العربي والمغرب العربي.
بينما عقد نادي أدب بيت ثقافة أجا محاضرة أدبية بعنوان عيد تحرير سيناء، أدار الندوة الشاعر محمد المتولي مسلم، تحدث الشاعر حسن مأمون أنه يحتفل الشعب المصري في ٢٥ ابريل من كل عام بعيد تحرير سيناء وهو تاريخ رحيل آخر جندي اسرائيلي من أرض سيناء بعد معارك شرسة مع إسرائيل في حرب ١٩٧٣ انتهت بانتصار الشعب المصري ثم حدثت مباحثات كامب ديفيد التي أدت إلى معاهدة السلام ١٩٧٩، شارك الشعراء بأعمالهم منهم " يحيي محمد متولي أنشودة الله على نور رسول الله، محمد متولي قصيدة للحق عاشق، سمير البهلول قصيدة بنحبك يا مصر، حسن مأمون قصيدة همس القوافي، محمد الشناوي قصيدة استجداء، طلعت مسلم قصيدة فاتنة الهوى، درويش جبل قصيدة شمس أفريقية، إمام سراج قصيدة قارتي السمراء، أبو مازن عبد الكافي قصيدة أفريقيا قلب البسيطة، على جبل قصة المخاض، جمال السمطي قصيدة عشق وعتاب، محمد المتولي مسلم قصيدة مرثية "
تحت رعاية الدكتورة نفين الكيلاني وزير الثقافة، الفنان هشام عطوه رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أشراف امل عبدالله رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، عمرو فرج مدير عام إقليم شرق الدلتا الثقافي والمكلف مدير عام فرع ثقافة الدقهلية
