مصر بين الواقع ومؤامرات داعمي الإرهاب
كتبت : مريم عادل
صورتان متعارضتان تماما بين منتدى شباب العالم في شرم الشيخ، حيث الأمل والأحلام والخطط التي يبحثها الشباب عن المستقبل الزاهر لبلدانهم، وحوارات تعكس التفاهم والرغبة في تجاوز مشكلات العالم وبين سياسيات أردوغان وامير قطر وأعلامهم المشبوه عند الحديث عن مصر وبث السم لدول العالم عن طريق أعلامهم الملوث نظرت وتأملت؛ كيف استطاعت شرم الشيخ المصرية أن تجمع شباب وشابات من مختلف القارات والديانات والأعراق بهذا التحضر بينما نجد من يتهموننا بالعصف بالحريات يتحدثون بعبارات تبث الخوف والكراهية بين شعب دولة هي الأكثر اهتماماً بالشباب بل و تحمل راية الحرية والديمقراطية
ومما لاشك فيه أن تكرار هذا الحدث للعام الثالث على التوالي بحضور شباب من كل أنحاء العالم وهو ما يعني أن لدينا سفراء في الخارج من كل هذه الدول واوكد ايضا أن هذا المنتدى جعل شرم الشيخ منصة عالمية يتوجه إليها أنظار العالم واستضافة "7000 آلآف" شاب من مختلف دول العالم تفكير إيجابي جدًا سينهي النظرة النمطية لدى الغرب عن مصر مثل اعتقادهم بأن لدينا تعصب ديني أو أن مصر تفتقد الأمان بل على العكس سيدركون أنها بلد الأمن والأمان والاستقرار وترفض التفرقة بين الناس والعنصرية
وترجع أهمية هذا المنتدى ايضا في إظهار صورة مصر الحقيقية التي تتمتع بالأمن والاستقرار لذا نرى شباب قادمون من أقصى شرق آسيا حتى الغرب الأمريكي مرورا بإفريقيا وأوروبا ليبحثوا بكل ود وجدية مشاكل بلدانهم وأحلامهم وسبل تحقيقها هنا على أرض السلام أرض الأمان أرض مصر إضافة إلى أنه فرصة كبيرة للترويج السياحي لمصر .
كتبت : مريم عادل
صورتان متعارضتان تماما بين منتدى شباب العالم في شرم الشيخ، حيث الأمل والأحلام والخطط التي يبحثها الشباب عن المستقبل الزاهر لبلدانهم، وحوارات تعكس التفاهم والرغبة في تجاوز مشكلات العالم وبين سياسيات أردوغان وامير قطر وأعلامهم المشبوه عند الحديث عن مصر وبث السم لدول العالم عن طريق أعلامهم الملوث نظرت وتأملت؛ كيف استطاعت شرم الشيخ المصرية أن تجمع شباب وشابات من مختلف القارات والديانات والأعراق بهذا التحضر بينما نجد من يتهموننا بالعصف بالحريات يتحدثون بعبارات تبث الخوف والكراهية بين شعب دولة هي الأكثر اهتماماً بالشباب بل و تحمل راية الحرية والديمقراطية
ومما لاشك فيه أن تكرار هذا الحدث للعام الثالث على التوالي بحضور شباب من كل أنحاء العالم وهو ما يعني أن لدينا سفراء في الخارج من كل هذه الدول واوكد ايضا أن هذا المنتدى جعل شرم الشيخ منصة عالمية يتوجه إليها أنظار العالم واستضافة "7000 آلآف" شاب من مختلف دول العالم تفكير إيجابي جدًا سينهي النظرة النمطية لدى الغرب عن مصر مثل اعتقادهم بأن لدينا تعصب ديني أو أن مصر تفتقد الأمان بل على العكس سيدركون أنها بلد الأمن والأمان والاستقرار وترفض التفرقة بين الناس والعنصرية
وترجع أهمية هذا المنتدى ايضا في إظهار صورة مصر الحقيقية التي تتمتع بالأمن والاستقرار لذا نرى شباب قادمون من أقصى شرق آسيا حتى الغرب الأمريكي مرورا بإفريقيا وأوروبا ليبحثوا بكل ود وجدية مشاكل بلدانهم وأحلامهم وسبل تحقيقها هنا على أرض السلام أرض الأمان أرض مصر إضافة إلى أنه فرصة كبيرة للترويج السياحي لمصر .
