علياء ممدوح تكتب : الحب في زمن الفراعنة
من أشهر قصص الحب في زمن الفراعنه
قصة رمسيس الثاني ونفرتاري
حيث انه من شدة حبه لنفرتاري أراد أن يهديها بهدية لا مثيل لها ويخلدها التاريخ
وبالفعل نحت لها معبدا خاص بها في جبال اسوان يجاور معبد ابي سمبل الكبير
يقع المعبد الصغير للملكة نفرتاري علي بعد مائة متر الي الشمال من المعبد الكبير , ونحت هذا المعبد في صخور الجبل الذي سماه المصريون القدامى "الجبل الطاهر" أو "الجبل الشمالي" , وقبل بناء معبد نفرتاري كان الاهالي المحليون يأتون الي هذا الجبل لانهم يعتقدون بان روح الإلهة حتحور تسكن داخل هذا الجبل , واستغل الملك رمسيس اعتقاد الاهالي بابو سمبل ونحت معبدا كرسه لكل من زوجته الملكة نفرتاري والالهة حتحور.
وأجمل تمثال للملكة نفرتاري هو الموجود هناك حيث, وتظهر فيه الملكة نفرتاري وهي ترتدي فستان طويل شفاف , وتمسك في يديها أداة الصلصلة , وتضع علي رأسها التاج الحتحوري المميز الذي يتكون من الريشتين و بينهما قرص الشمس.
كما عبر رمسيس التاني عن حبه لنفرتاري بمقولة الغزل الشهيرة ربما هي الجملة الاكثر رومانسيه في تاريخ البشر
هي التي تشرق الشمس من اجلها
ومن يومها ظل معبد ابو سمبل الصغير شاهداً على قصه عشق عاشت هنا على ارض مصر منذ الالاف السنين 🧡
من أشهر قصص الحب في زمن الفراعنه
قصة رمسيس الثاني ونفرتاري
حيث انه من شدة حبه لنفرتاري أراد أن يهديها بهدية لا مثيل لها ويخلدها التاريخ
وبالفعل نحت لها معبدا خاص بها في جبال اسوان يجاور معبد ابي سمبل الكبير
يقع المعبد الصغير للملكة نفرتاري علي بعد مائة متر الي الشمال من المعبد الكبير , ونحت هذا المعبد في صخور الجبل الذي سماه المصريون القدامى "الجبل الطاهر" أو "الجبل الشمالي" , وقبل بناء معبد نفرتاري كان الاهالي المحليون يأتون الي هذا الجبل لانهم يعتقدون بان روح الإلهة حتحور تسكن داخل هذا الجبل , واستغل الملك رمسيس اعتقاد الاهالي بابو سمبل ونحت معبدا كرسه لكل من زوجته الملكة نفرتاري والالهة حتحور.
وأجمل تمثال للملكة نفرتاري هو الموجود هناك حيث, وتظهر فيه الملكة نفرتاري وهي ترتدي فستان طويل شفاف , وتمسك في يديها أداة الصلصلة , وتضع علي رأسها التاج الحتحوري المميز الذي يتكون من الريشتين و بينهما قرص الشمس.
كما عبر رمسيس التاني عن حبه لنفرتاري بمقولة الغزل الشهيرة ربما هي الجملة الاكثر رومانسيه في تاريخ البشر
هي التي تشرق الشمس من اجلها
ومن يومها ظل معبد ابو سمبل الصغير شاهداً على قصه عشق عاشت هنا على ارض مصر منذ الالاف السنين 🧡