شاكر عبد الرحمن إسماعيل يكتب: الإختيار. ... القشه التي قسمت ظهر البعير
وهذه القشه هي مسلسل الإختيار الذي يعرض حاليا بطولات وصولات وجولات الشهيد أحمد المنسي هذا البطل الذي علم عليهم وهو عايش وحاليا بيعلم عليهم وهو شهيد بين يدي الله وأردت إستخدام هذا التعبير بالظبط لأسباب نفسيه بحته وهذا ماحدث من وجهة نظري أحمد المنسي بطولاته وجولاته لاتنسي ولكنه مات بالنسبه لهؤلاء الخونه الكلاب ..
ولكن عندما تم عرض هذا المسلسل وإلتف حوله الصغير والكبير من الوطن العربي الذي يعرف تاريخ أحمد المنسي ومن لايعرف هذا التاريخ والإنتماء للوطن والأرض يزداد عند البعض شيئاً ف شيئا
جن جنون هؤلاء الخونه الكلاب وقالوا في أنفسهم لابد وأن نعمل عملا لإلهاء هذا الشعب عن تذكر أحمد المنسي وهم لايعلمون أن مصر بها 100 مليون أحمد المنسي...
هذا المسلسل تفاعل معه الناس كثيرا من يعلم بطولات المنسي ومن لايعلمها ووقف الشعب بأكمله يحلم أن يكون في يوم من الأيام هو أحمد المنسي..
هذه رؤيتي الشخصيه لما حدث بالأمس الخميس وأكاد أن أكون مقتنع بها تماما...
لأن هذا المسلسل ضغط بشده علي الخراج والقلم الكبير الذي صفعهم صفعات قويه موجعه والذي صنعه لهم البطل فكان هذا الجنون الذي جعلهم يرتكبوا هذا العمل..
ولا أدعي بأن هذا المسلسل وحده هو السبب ولكن هناك أسباب أخري عديده ومعروفه للجميع ولكن هذا الذي ضغط علي أعصابهم بقوه مما أثر عليهم...
وهذا ماننادي به المسؤلين عن الأعمال الفنيه بدلا من إنتاج وعرض أعمالا لاتستحق أن يتم النظر إليها ومشاهدتها حتي وتنمي في أولادنا وبناتنا العنف وعدم معرفة تقاليدنا وعادتنا وموروثاتنا الجميله الراقيه
ونحن الخاسرون أقول لهم لابد من إنتاح كثير راقي يظهر بطولات جيشنا العظيم هؤلاء الرجال من الشهداء حتي نسموا ونرتفع ونرتقي بما ننتجه علاوه علي أن هذا الشباب يعلم ويعرف معني لكلمة الوطنيه والانتماء وحبه لأرضه...
تحيا مصر بشهدائها الأبرار
تحيا مصر بقيادتها السياسيه
تحيا مصر بشعبها وشبابها
تحيا مصر بنسائها وبناتها
تحيا مصر بحكومتها
تحيا مصر بجيشها العظيم
تحيا مصر بشرطتها
تحيا مصر برئيسها
تحيا نصر بمبدعيها وكتابها
الأعمال الخالده لاتبلي ولاتذهب سدي إنما هي باقيه في التاريخ إلي الأبد عاشت مصر رغم أنف الحاقدين والخونه الكلاب
من الممكن أصيب أو أخطأ في رأيئ وفي كل الحالات المضمون معروف جيدا تحياتي شاكر عبد الرحمن......
وهذه القشه هي مسلسل الإختيار الذي يعرض حاليا بطولات وصولات وجولات الشهيد أحمد المنسي هذا البطل الذي علم عليهم وهو عايش وحاليا بيعلم عليهم وهو شهيد بين يدي الله وأردت إستخدام هذا التعبير بالظبط لأسباب نفسيه بحته وهذا ماحدث من وجهة نظري أحمد المنسي بطولاته وجولاته لاتنسي ولكنه مات بالنسبه لهؤلاء الخونه الكلاب ..
ولكن عندما تم عرض هذا المسلسل وإلتف حوله الصغير والكبير من الوطن العربي الذي يعرف تاريخ أحمد المنسي ومن لايعرف هذا التاريخ والإنتماء للوطن والأرض يزداد عند البعض شيئاً ف شيئا
جن جنون هؤلاء الخونه الكلاب وقالوا في أنفسهم لابد وأن نعمل عملا لإلهاء هذا الشعب عن تذكر أحمد المنسي وهم لايعلمون أن مصر بها 100 مليون أحمد المنسي...
هذا المسلسل تفاعل معه الناس كثيرا من يعلم بطولات المنسي ومن لايعلمها ووقف الشعب بأكمله يحلم أن يكون في يوم من الأيام هو أحمد المنسي..
هذه رؤيتي الشخصيه لما حدث بالأمس الخميس وأكاد أن أكون مقتنع بها تماما...
لأن هذا المسلسل ضغط بشده علي الخراج والقلم الكبير الذي صفعهم صفعات قويه موجعه والذي صنعه لهم البطل فكان هذا الجنون الذي جعلهم يرتكبوا هذا العمل..
ولا أدعي بأن هذا المسلسل وحده هو السبب ولكن هناك أسباب أخري عديده ومعروفه للجميع ولكن هذا الذي ضغط علي أعصابهم بقوه مما أثر عليهم...
وهذا ماننادي به المسؤلين عن الأعمال الفنيه بدلا من إنتاج وعرض أعمالا لاتستحق أن يتم النظر إليها ومشاهدتها حتي وتنمي في أولادنا وبناتنا العنف وعدم معرفة تقاليدنا وعادتنا وموروثاتنا الجميله الراقيه
ونحن الخاسرون أقول لهم لابد من إنتاح كثير راقي يظهر بطولات جيشنا العظيم هؤلاء الرجال من الشهداء حتي نسموا ونرتفع ونرتقي بما ننتجه علاوه علي أن هذا الشباب يعلم ويعرف معني لكلمة الوطنيه والانتماء وحبه لأرضه...
تحيا مصر بشهدائها الأبرار
تحيا مصر بقيادتها السياسيه
تحيا مصر بشعبها وشبابها
تحيا مصر بنسائها وبناتها
تحيا مصر بحكومتها
تحيا مصر بجيشها العظيم
تحيا مصر بشرطتها
تحيا مصر برئيسها
تحيا نصر بمبدعيها وكتابها
الأعمال الخالده لاتبلي ولاتذهب سدي إنما هي باقيه في التاريخ إلي الأبد عاشت مصر رغم أنف الحاقدين والخونه الكلاب
من الممكن أصيب أو أخطأ في رأيئ وفي كل الحالات المضمون معروف جيدا تحياتي شاكر عبد الرحمن......
