مصر والعام الاسود "لجماعة الإخوان"
بقلم /السيد خليفه
عاشت مصر عاما حالكا بالسواد والظلام ابان حكم جماعة الإخوان لمصر،واستطاعت هذه العصابة الإرهابية أن تتحكم وتستحوز علي بعض مراكز المؤسسات وتعيس فيها فسادا ،الا أن الشعب لم يصبر كثيرا وخرج علي بكره أبية في كل الميادين والمراكز والقري والنجوع لينتفض ضد هذه العصابة الإرهابية بشعار واحد وهو "تحيا مصر"
واستطاعت القوات المسلحة المصرية أن تضرب مثالا للعالم، في الحفاظ على الأرواح والمنشآت وحمايتهم من بطش الجماعة الإرهابية، في يونيه 2013، فلم ولن يحدث أن يتخلى الجيش عن شعبه يوم مهما حاولت الجماعات الإرهابية .
القوات المسلحة تلبي نداء الشعب لحماية البلاد من بطش الجماعة الإرهابية، بعد سيطرتهم على العديد من المواقع السياسية والحكومية، فخرج وزير الدفاع حين ذاك المشير عبد الفتاح السيسي، يطالب بحوار وطني للوصول لحلول صائبة، ولكن رفضت الجماعة الإرهابية أي سبل لحلول سلمية . بل زاد بطش هذه العصابة لينال من عزيمة شعبنا سواء بالترهيب أو بالوعيد ، وهنا قرر الشعب الخروج ضد
جماعة الإخوان الإرهابية لينهي فترة حكمهم للبلاد والتي استمرت عام كامل
عام ضاع من عمر مصر التي كانت البلاد فيها أحوج ما تكون لاستثمار كل يوم للبناء والتقدم والنمو والاستقرار.
ففي إطار السياسية الخارجية فشلت الزيارات المتعددة التي قام بها مرسي في فتح آفاق التعاون بين مصر ودولاً عديدة في العالم، وبات واضحاً أن علاقات مصر الخارجية "تقزمت" في دول بعينها تدعم حكم الإخوان في مصر مثل "قطر وتركيا"، كما تراجعت علاقات مصر في عهد مرسي والإخوان بدول محورية عديدة خاصة في العالم العربي ودول العالم.
بقلم /السيد خليفه
عاشت مصر عاما حالكا بالسواد والظلام ابان حكم جماعة الإخوان لمصر،واستطاعت هذه العصابة الإرهابية أن تتحكم وتستحوز علي بعض مراكز المؤسسات وتعيس فيها فسادا ،الا أن الشعب لم يصبر كثيرا وخرج علي بكره أبية في كل الميادين والمراكز والقري والنجوع لينتفض ضد هذه العصابة الإرهابية بشعار واحد وهو "تحيا مصر"
واستطاعت القوات المسلحة المصرية أن تضرب مثالا للعالم، في الحفاظ على الأرواح والمنشآت وحمايتهم من بطش الجماعة الإرهابية، في يونيه 2013، فلم ولن يحدث أن يتخلى الجيش عن شعبه يوم مهما حاولت الجماعات الإرهابية .
القوات المسلحة تلبي نداء الشعب لحماية البلاد من بطش الجماعة الإرهابية، بعد سيطرتهم على العديد من المواقع السياسية والحكومية، فخرج وزير الدفاع حين ذاك المشير عبد الفتاح السيسي، يطالب بحوار وطني للوصول لحلول صائبة، ولكن رفضت الجماعة الإرهابية أي سبل لحلول سلمية . بل زاد بطش هذه العصابة لينال من عزيمة شعبنا سواء بالترهيب أو بالوعيد ، وهنا قرر الشعب الخروج ضد
جماعة الإخوان الإرهابية لينهي فترة حكمهم للبلاد والتي استمرت عام كامل
عام ضاع من عمر مصر التي كانت البلاد فيها أحوج ما تكون لاستثمار كل يوم للبناء والتقدم والنمو والاستقرار.
ففي إطار السياسية الخارجية فشلت الزيارات المتعددة التي قام بها مرسي في فتح آفاق التعاون بين مصر ودولاً عديدة في العالم، وبات واضحاً أن علاقات مصر الخارجية "تقزمت" في دول بعينها تدعم حكم الإخوان في مصر مثل "قطر وتركيا"، كما تراجعت علاقات مصر في عهد مرسي والإخوان بدول محورية عديدة خاصة في العالم العربي ودول العالم.