الانهيار فى الاتحاد قلم عادل شلبى
يعلم كل العالم ما نحن فيه من قوة ,يعملون من قديم الزمان الف , والف حساب لها كل العالم من حولنا حقيقة على الأرض مثبتة وفى التاريخ موثقة وفى الجغرافيا لها معالم ومعالم راسية فى قارتين من أهم قارات كل العالم مجتمعة عندما يتحد العرب تنكسر لهم كل قوى العالم مجتمعة ,ففى الاتحاد العربى انهيار لكل باطل وفساد فى كل العالم من حولنا , وها نحن نرى اليوم ما يمر به وطننا العربى من أحداث جسام نرى فيها الغرب , كما كان فى السابق خداع ومكار ولكن كل ما يسعون اليه معروف للجميع , ولم ولن يكون بفضل الله وبفضل هذا الاتحاد والذى سيقضى عليهم وعلى فكرهم الخبيث وأهدافهم الفاسدة من سلب ونهب وقتل ونشر فساد , وارهاب فى كل أرجائه هم يبثون مكائدهم ومكر تزول منه الجبال ,ولكنهم يتبعون الابالسة والشياطين فى كل مسعاهم وهنا نرى كما يرى معتقدنا السليم الصادق , أنه لا يحيق المكر السيىء الا بأهله وهذا هو الناتج الطبيعى لكل مسعاهم حتى , ولو انتصروا بهذا المكر وهذا الكيد فى الماضى ونشروا كل فساد لضعف وعدم وعى فى كل الوطن . نعم انها الحقيقة والحقائق الفكرية التى توصلنا لها من خلال اعمال العقل فى كل الأحداث التى حدثت فى وطننا من الأجداد الى الأباء فكان نصرهم علينا دوما بالخيانة والخائنين منا , واليوم قد عرفنا عدونا فى الداخل والخارج . فلا سبيل لنا غير النصر على كل هؤلاء الأعداء , ويكفينا فخرا وقوة وعزة أرواحنا بمعتقدنا الذى يأمرنا دوما بعدم الاعتداء على الأخر, الا بعد أن يعتدى هو وفى هذه الحال قد شرع الله لنا الدفاع , ثم الهجوم والعمل على القضاء التام على هؤلاء . نعم انهم يحاربون بالوكالة عن العدو الحقيقى لنا فبعد النصر على هؤلاء المتأسلمين فى ليبيا وفى سيناء وفى سوريا وفى العراق واليمن يجب أن نجتمع فى صعيد واحد لاتحاد ووحدة كل دولنا العربية ,على وحدة واحدة وضرب العدو الحقيقى الذى سلب منا ونهب على مر التاريخ كل مقدراتنا . فى هذه الحياة وهم سبب كل بلاء قد ابتلينا به قتلوا ابنائنا وشردوا أهالينا فى كل دولنا العربية المنكوبة . نحن لا يهمنا العتاد بقدر ما يهمنا الفكر المعتقدى وتأصيله فى نفس كل عربى أيا كانت ديانته , ففى المعتقد سلاح يهزم أعتى الأسلحة على وجه الأرض أو فى السماء والبحار. نعم قوة المعتقد لهى الروح المعنوية المرتفعة العالية , فى عزة وقوة لا يستهان بها على الاطلاق , التى تهزم كل باطل وفساد على وجه الأرض فانهيار كل باطل وفساد فى الاتحاد العربى كما نراه اليوم ونباركه فهو بدايات طريق اعادة أمجاد العرب وأصلاح ما قام به العدو من دمار وتدمير دولنا العربية ,من أجل النهب والسلب والسرقة وقتل الأبناء والأباء والأمهات فالتاريخ يعيد نفسه برجال أوفياء لكل الوطن هم خير أجناد الأرض فى كل وطننا العربى حكماء هذا الزمان فهم بالفعل أبطال كل العالم حكمة وعقلا وحقا وعدلا فبهم يحيا كل العالم حياة العزة والكرامة والتقدم والنهوض الانسانى بكل معانية الحق والعدل هو المنتصر دائما وأبدا على كل باطل . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض فى كل العالم
يعلم كل العالم ما نحن فيه من قوة ,يعملون من قديم الزمان الف , والف حساب لها كل العالم من حولنا حقيقة على الأرض مثبتة وفى التاريخ موثقة وفى الجغرافيا لها معالم ومعالم راسية فى قارتين من أهم قارات كل العالم مجتمعة عندما يتحد العرب تنكسر لهم كل قوى العالم مجتمعة ,ففى الاتحاد العربى انهيار لكل باطل وفساد فى كل العالم من حولنا , وها نحن نرى اليوم ما يمر به وطننا العربى من أحداث جسام نرى فيها الغرب , كما كان فى السابق خداع ومكار ولكن كل ما يسعون اليه معروف للجميع , ولم ولن يكون بفضل الله وبفضل هذا الاتحاد والذى سيقضى عليهم وعلى فكرهم الخبيث وأهدافهم الفاسدة من سلب ونهب وقتل ونشر فساد , وارهاب فى كل أرجائه هم يبثون مكائدهم ومكر تزول منه الجبال ,ولكنهم يتبعون الابالسة والشياطين فى كل مسعاهم وهنا نرى كما يرى معتقدنا السليم الصادق , أنه لا يحيق المكر السيىء الا بأهله وهذا هو الناتج الطبيعى لكل مسعاهم حتى , ولو انتصروا بهذا المكر وهذا الكيد فى الماضى ونشروا كل فساد لضعف وعدم وعى فى كل الوطن . نعم انها الحقيقة والحقائق الفكرية التى توصلنا لها من خلال اعمال العقل فى كل الأحداث التى حدثت فى وطننا من الأجداد الى الأباء فكان نصرهم علينا دوما بالخيانة والخائنين منا , واليوم قد عرفنا عدونا فى الداخل والخارج . فلا سبيل لنا غير النصر على كل هؤلاء الأعداء , ويكفينا فخرا وقوة وعزة أرواحنا بمعتقدنا الذى يأمرنا دوما بعدم الاعتداء على الأخر, الا بعد أن يعتدى هو وفى هذه الحال قد شرع الله لنا الدفاع , ثم الهجوم والعمل على القضاء التام على هؤلاء . نعم انهم يحاربون بالوكالة عن العدو الحقيقى لنا فبعد النصر على هؤلاء المتأسلمين فى ليبيا وفى سيناء وفى سوريا وفى العراق واليمن يجب أن نجتمع فى صعيد واحد لاتحاد ووحدة كل دولنا العربية ,على وحدة واحدة وضرب العدو الحقيقى الذى سلب منا ونهب على مر التاريخ كل مقدراتنا . فى هذه الحياة وهم سبب كل بلاء قد ابتلينا به قتلوا ابنائنا وشردوا أهالينا فى كل دولنا العربية المنكوبة . نحن لا يهمنا العتاد بقدر ما يهمنا الفكر المعتقدى وتأصيله فى نفس كل عربى أيا كانت ديانته , ففى المعتقد سلاح يهزم أعتى الأسلحة على وجه الأرض أو فى السماء والبحار. نعم قوة المعتقد لهى الروح المعنوية المرتفعة العالية , فى عزة وقوة لا يستهان بها على الاطلاق , التى تهزم كل باطل وفساد على وجه الأرض فانهيار كل باطل وفساد فى الاتحاد العربى كما نراه اليوم ونباركه فهو بدايات طريق اعادة أمجاد العرب وأصلاح ما قام به العدو من دمار وتدمير دولنا العربية ,من أجل النهب والسلب والسرقة وقتل الأبناء والأباء والأمهات فالتاريخ يعيد نفسه برجال أوفياء لكل الوطن هم خير أجناد الأرض فى كل وطننا العربى حكماء هذا الزمان فهم بالفعل أبطال كل العالم حكمة وعقلا وحقا وعدلا فبهم يحيا كل العالم حياة العزة والكرامة والتقدم والنهوض الانسانى بكل معانية الحق والعدل هو المنتصر دائما وأبدا على كل باطل . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض فى كل العالم