قرأت لك المعاصى والأثام والذنوب ايهاب رمضان يكتب متابعة عادل شلبى وان المتأمل فى زمننا هذا يدرك تماما كيف عمت تلك الفتن وطمت ،ذنوب ومعاصى وآثام ليل نهار ،عقوق وفرقه وتحاسد بين القلوب والأبصار ،عبث وَلَهْو وضياع بين الطبله والمزمار ،فقر وجوع من هنا وهناك،غلاءفى الأسعار ،قتل وتشريد وهتك للاستار ،زلازل ومحن وقلاقل ،الاسلام يحارب فى عقر داره والمسلمون ضحايا فوق تراب أراضيهم ،وليس لهم نصير الا الله ،اهتمام بسفاسف الأمور ،وانجراف خلف الدنيا والدون ،والكافر يصول ويجول ،والرافضى على صوته ،وآخر ليس له هدف سوى كيف يذوب المجتمع فى الرزيله ويؤول
والنتيجة
ثورات لم تكن من الاسلام فى شئ و أمراض فتاكه لم تعرف من قبل وموت فجأه للشباب اكثر من الشيب الى اخر تلك السلسلة المهيبه من الفتن العظيمه التى أصبحنا وتمسينا
ولله الأمر من قبل ومن بعد قول بالفعل حقيقة قد عمت كل المجتمع فى مصرنا, وكل الوطن فتسلط علينا أرازل خلق الله فى كل العالم ولنكن لسيادة المستشار الذى نقل لنا الصورة دقيقة كما نراها شكرا لك ولأحيائك ما قد ظلم, من معتقد لو اتبعناه لكنا الأوائل فى كل اقدام وكرم , وبالفعل الله عليك وعلى كلامك الذى مس بالفعل القلوب وهو بيننا بالفعل مشهود من أناس جبلوا على كل حسد وحقد وغل , بعيدا عن معتقدنا المكتوب فقد تناسوا ان للرأى رأى أخر دون تعكير صفو أو اساءة لسمعة فالكل أصبح بعيدا عن المعتقد حمال ذنوب ولو رجعنا والله لم يمسنا من لغوب ولنبدأ بداية جسنة بين الكل ولتكن حب لأخيك ما تحب لنفسك ولا تكن جاهلا جهولا فى الغيبة والنمية بطل حتى مع من تجلس وتتجالس كى تحمل الذنوب قلت وقولك الحق دون ريبة أو شك ولا مرية فى كل ما تقول استاذنا وحبيبنا فى الله عليك سلام الله فكل كلامك بالفعل قد مس القلوب ولله الأمر ومن بعد فهو هادى القلوب
والنتيجة
ثورات لم تكن من الاسلام فى شئ و أمراض فتاكه لم تعرف من قبل وموت فجأه للشباب اكثر من الشيب الى اخر تلك السلسلة المهيبه من الفتن العظيمه التى أصبحنا وتمسينا
ولله الأمر من قبل ومن بعد قول بالفعل حقيقة قد عمت كل المجتمع فى مصرنا, وكل الوطن فتسلط علينا أرازل خلق الله فى كل العالم ولنكن لسيادة المستشار الذى نقل لنا الصورة دقيقة كما نراها شكرا لك ولأحيائك ما قد ظلم, من معتقد لو اتبعناه لكنا الأوائل فى كل اقدام وكرم , وبالفعل الله عليك وعلى كلامك الذى مس بالفعل القلوب وهو بيننا بالفعل مشهود من أناس جبلوا على كل حسد وحقد وغل , بعيدا عن معتقدنا المكتوب فقد تناسوا ان للرأى رأى أخر دون تعكير صفو أو اساءة لسمعة فالكل أصبح بعيدا عن المعتقد حمال ذنوب ولو رجعنا والله لم يمسنا من لغوب ولنبدأ بداية جسنة بين الكل ولتكن حب لأخيك ما تحب لنفسك ولا تكن جاهلا جهولا فى الغيبة والنمية بطل حتى مع من تجلس وتتجالس كى تحمل الذنوب قلت وقولك الحق دون ريبة أو شك ولا مرية فى كل ما تقول استاذنا وحبيبنا فى الله عليك سلام الله فكل كلامك بالفعل قد مس القلوب ولله الأمر ومن بعد فهو هادى القلوب