بقليل من المكياج في خطوبة صديقتها إكتشفت موهبتها
من محاسبة لميك آب أرتيست
متابعة : شيماءعبدالعزيز
تارة تمسك بفرشاة التجميل، وأخرى بالأقلام والأوراق وتستحضر عقلها لحل المعادلات وفي الحالتين تتمسك بموهبتها وعملها المستحب تتنقل بين غرفتين الأولي كليتها والثانية تزيين عرائسها، حتى تظن أنها إثنتان وليست واحدة
هدير المغربي ، طالبة بكلية التجارة وميكب آرتست، برعت في المجالين، الأول دراستها والثاني هوايتها، فلم يمنعها تفوقها الدراسي من أن تنمي موهبتها وترضي شغفها بالغوص في خفايا فن التجميل لتبرع في هذا المجال.
دائما تأتى الصدفة بأفضل الف مرة مما يأتيه الترتيب
وهكذا كانت بداية "هدير المغربي" صدفة
تروي أنه في يوم منذ ثلاث سنوات ذهبت لصديقتها في خطبتها ووضعت لها القليل من الماكياچ ومن هنا فُتح لها المجال مرحباً بفنها ولمستها الساحرة عندما حدثها بعض الحاضرون لتضع لهم مثل ذلك الماكياچ المميز.
ما يحدث مرة يمكن ألا يحدث ثانيةً أبداً، لكن ما يحدث مرتين يحدث بالتأكيد مرة ثالثة
وهذا ماحدث مع "هدير" لأنها لم تكن صدفة عابرة بل كانت هواية دفينه بداخلها لم تكتشفها بعد وفور إكتشافها ظلت تُنمي موهبتها حتي أصبحت
"ميك آب ارتيست هدير المغربي"
عندما طرحنا تلك الاسأله علي هدير كانت إجابتها كالأتي :-
كيف وصلتي إلي ذلك المستوي؟ ومن الذي دعمك؟!
هل واجهتي إحباط من حولك في ذلك المجال؟ وكيف تتعاملين مع المنافسين؟
.. الميك آب هوايتي من صغري وكنت دائماً ارسم عيون واتابع فيديوهات ميك آب وكانت أمي اكثر شخص يساندني برغم عدم قدرتها علي الحركة المستمره لكنها لم تتركني لحظة وأيضاً والدي وخطيبي ساندوني ودعموني كثيراً ولكن بفضل الله لم أواجه أي إحباط من احد بكل كان الجميع يحاولون دعمي
ولم أشعر إلي تلك اللحظه أن هناك منافس حقيقي لي..
من محاسبة لميك آب أرتيست
متابعة : شيماءعبدالعزيز
تارة تمسك بفرشاة التجميل، وأخرى بالأقلام والأوراق وتستحضر عقلها لحل المعادلات وفي الحالتين تتمسك بموهبتها وعملها المستحب تتنقل بين غرفتين الأولي كليتها والثانية تزيين عرائسها، حتى تظن أنها إثنتان وليست واحدة
هدير المغربي ، طالبة بكلية التجارة وميكب آرتست، برعت في المجالين، الأول دراستها والثاني هوايتها، فلم يمنعها تفوقها الدراسي من أن تنمي موهبتها وترضي شغفها بالغوص في خفايا فن التجميل لتبرع في هذا المجال.
دائما تأتى الصدفة بأفضل الف مرة مما يأتيه الترتيب
وهكذا كانت بداية "هدير المغربي" صدفة
تروي أنه في يوم منذ ثلاث سنوات ذهبت لصديقتها في خطبتها ووضعت لها القليل من الماكياچ ومن هنا فُتح لها المجال مرحباً بفنها ولمستها الساحرة عندما حدثها بعض الحاضرون لتضع لهم مثل ذلك الماكياچ المميز.
ما يحدث مرة يمكن ألا يحدث ثانيةً أبداً، لكن ما يحدث مرتين يحدث بالتأكيد مرة ثالثة
وهذا ماحدث مع "هدير" لأنها لم تكن صدفة عابرة بل كانت هواية دفينه بداخلها لم تكتشفها بعد وفور إكتشافها ظلت تُنمي موهبتها حتي أصبحت
"ميك آب ارتيست هدير المغربي"
عندما طرحنا تلك الاسأله علي هدير كانت إجابتها كالأتي :-
كيف وصلتي إلي ذلك المستوي؟ ومن الذي دعمك؟!
هل واجهتي إحباط من حولك في ذلك المجال؟ وكيف تتعاملين مع المنافسين؟
.. الميك آب هوايتي من صغري وكنت دائماً ارسم عيون واتابع فيديوهات ميك آب وكانت أمي اكثر شخص يساندني برغم عدم قدرتها علي الحركة المستمره لكنها لم تتركني لحظة وأيضاً والدي وخطيبي ساندوني ودعموني كثيراً ولكن بفضل الله لم أواجه أي إحباط من احد بكل كان الجميع يحاولون دعمي
ولم أشعر إلي تلك اللحظه أن هناك منافس حقيقي لي..