" أحمد إبراهيم " يؤكد أن (مسبار الأمل) انجاز علمي جديد للإمارات
متابعة - علاء حمدي
أشاد الكاتب الاماراتي " احمد ابراهيم " بنجاح إطلاق (مسبار الأمل) لاستكشاف كوكب المريخ والذي اطلق تحت عارية سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي .
وكان مركز محمد بن راشد للفضاء أعلن، ليل الأحد الاثنين، عن تلقيه أول إشارة من "مسبار الأمل"، الذي انطلق للفضاء في رحلة تاريخية إلى المريخ هي الأولى لدولة عربية تهدف إلى استكشاف أجواء الكوكب الأحمر.
ويعد استقبال أول إشارة بمثابة نجاح انفصال "مسبار الأمل" عن الصاروخ الياباني بعد ساعة من الانطلاق إلى الفضاء. ومن المتوقع أن يصل مسبار الأمل إلى مدار كوكب المريخ في فبراير المقبل، بالتزامن مع احتفالات دولة الإمارات بيوبيلها الذهبي، ومرور 50 عاما على إعلان الاتحاد عام 1971
وسيحمل "مسبار الأمل" أدوات لدراسة الغلاف الجوي العلوي، ومراقبة تغير المناخ على كوكب المريخ، ومن المقرر أن يدور حول الكوكب الأحمر لمدة عامين على الأقل. وسيجتاز المسبار مسافة 493 مليون كيلومتر يستمد خلالها الطاقة من ألواح شمسية، ويحدد موقعه واتجاهاته عبر جهاز تعقب النجوم.
ويتولى قيادة التجهيزات والاختبارات فريق عمل "مسبار الأمل" المكون من كوادر إماراتية شابة، بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين والعلميين لـمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ.
متابعة - علاء حمدي
أشاد الكاتب الاماراتي " احمد ابراهيم " بنجاح إطلاق (مسبار الأمل) لاستكشاف كوكب المريخ والذي اطلق تحت عارية سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي .
وكان مركز محمد بن راشد للفضاء أعلن، ليل الأحد الاثنين، عن تلقيه أول إشارة من "مسبار الأمل"، الذي انطلق للفضاء في رحلة تاريخية إلى المريخ هي الأولى لدولة عربية تهدف إلى استكشاف أجواء الكوكب الأحمر.
ويعد استقبال أول إشارة بمثابة نجاح انفصال "مسبار الأمل" عن الصاروخ الياباني بعد ساعة من الانطلاق إلى الفضاء. ومن المتوقع أن يصل مسبار الأمل إلى مدار كوكب المريخ في فبراير المقبل، بالتزامن مع احتفالات دولة الإمارات بيوبيلها الذهبي، ومرور 50 عاما على إعلان الاتحاد عام 1971
وسيحمل "مسبار الأمل" أدوات لدراسة الغلاف الجوي العلوي، ومراقبة تغير المناخ على كوكب المريخ، ومن المقرر أن يدور حول الكوكب الأحمر لمدة عامين على الأقل. وسيجتاز المسبار مسافة 493 مليون كيلومتر يستمد خلالها الطاقة من ألواح شمسية، ويحدد موقعه واتجاهاته عبر جهاز تعقب النجوم.
ويتولى قيادة التجهيزات والاختبارات فريق عمل "مسبار الأمل" المكون من كوادر إماراتية شابة، بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين والعلميين لـمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ.