ماذا بعد الاحداثيات التى تمت ؟
قلم عادل شلبى بالفعل قد عانينا كوطن ومواطنيين من كم الأحداث التى قد حدثت فى , وطننا العربى الكبير من الأجداد الى الأباء , حتى وصل الينا الأمر هكذا أشلاء هنا وهناك أشلاء , وتقزم ليس له مثيل , نعم السودان الى دولتين العراق الى عدة دويلات , اليمن الى دويلات , والعراق والطريق الى سوريا وليبيا مازال الفكر الغربى والسلوك والفعل والأفاعيل , مع كل كيد ومكر يسعون الى تقسيم هذه الدول الى أشلاء ودويلات متناحرة فيما بينها , نعم قد بدأها الاستخراب الغربى عندما أحتل كل الوطن وقسمه الة دول , وحدود بعد اتفاقية سايكس بيكون ومازالوا يسعون سعى سريع الى تحقيق هذفهم السامى , فى تقسيم تلك الدول الى دويلات ولقد مكروا كثيرا من أجل الوصول الى هذا المبتغى , والهدف الذى فيه بالقطع دمار كل الوطن , فى كل شىء يخصنا فماذا بعد , وماذا نحن فاعلون من أجل لا البقاء على هذه الحال , وانما العمل على توحيد الدول التى قسمت بالفعل والعمل على اعادتها ثانية الى الوحدة والتوحيد والاتحاد , ورجوعها قوية كما كانت من قبل لأنها بعدنا وأمننا الاستراتيجى , لكل دول المنطقة العربية فالكل يعلم ما كانت عليه العراق من قوة أيام الرئيس صدام حسين , فكانت البوابة الشرقية لوطننا العربى ضد هجمات الفرس المتكررة على كل الوطن, ونعلم مدى أهمية اليمن السعيد لكل الوطن فى قوته لتأمين باب المندب شريان الحياة لقناة السويس , وأمن كل العالم من حولنا ونعلم مدى قوة سوريا فى صد هجمات التركوه الحالمين الواهمين برجوع خلافتهم , واحتلال الوطن مرة أخرى نعم كل دول الوطن هى أمن كل الوطن . ومن هنا نبدأ بالعلاج الرشيد لعودة الاتحاد والوحدة العربية مرة أخرى وهذا من السهل اليسير , لأننا نتحدث لغة واحدة ونؤمن بمعتقد واحد يدعونا جميعا كعرب الى الوحدة والاتحاد العربى العربى ضد كل هذه الهجمات الغربية التى تنوعت بتنوع الفكر , والثقافة والعلم أن الأوان كى نطرح فكرهم وعلمهم الذى أفسد علينا الحياة ,وهو السبب الرئيسى الذى ساعدهم على تفريقنا بكل وسائلهم الاعلامية المختلفة والمتنوعة جانبا, أن الأوان كى ننشر ثقافاتنا وفكرنا العربى النابع من المعتقد لمجابهة , ومواجهة هؤلاء السفهاء الذى يسعون دوما الى اشباع ملزاتهم وشهواتهم التى لم ولن تشبع أبدا لأنهم على الدوام فى نهم ليس له مثيل, فمعتقده الذى يدعوهم الى كل ما هو مادى حسى ويدعوهم الى عبادة أنفسهم جعلهم يقتلون ويرهبون وينهبون ويسلبون الأخر دون رحمة تذكر . نعم نحن نتعامل مع هؤلاء الأقوام الأشد شراسة من حيوانات البرية فى اشباع شهواتهم وملزاتهم لقد أثبت التاريخ كل ذلك وأكده لنا من خلال ما قاموا به من أفعال , وأحداث هى حتى يومنا هذا برهان عليهم وعلى مدى سفاهتهم فعندما اجتمع الغرب فى احتلال الامريكتين ,وقرأنا واطلعنا جميعا على ما قاموا به من ابادة للهنود أصحاب الأرض الأصليين , وما قاموا به من مساعدة الكيان الصهيونى على احتلال فلسطين , وما قاموا به من قتل كل المقاومين عند احتلالهم لوطننا العربى , ونشرهم الفساد والجهل والأمراض ومازالوا حتى اليوم على هذه الأوصاف المشينة والأفعال المزرية التى تدمر الجنس البشرى وتقضى عليه , ولم ولن يتغيروا لأن معتقدهم يأمرهم بكل ذلك أن الأوان كى نستيقظ كعرب فى كل وطننا العربى , ونعلن الاتحاد على أساس ثابت قوى متين مبين ونلفظ كل ما نشره الغرب بيننا لفظا , وننشر ثوابت معتقدنا التى تؤسس وتقوى الوحدة والاتحاد بين كل مواطنى وطننا العربى الكبير . دماء واحدة نسب واحد عرق واحد لغة واحدة , ومعتقد هو الأسمى هو ديننا جميعا الذى يدعو الى كل خير وكل محبة وسلام . فماذا أنتم فاعلون ؟
قلم عادل شلبى بالفعل قد عانينا كوطن ومواطنيين من كم الأحداث التى قد حدثت فى , وطننا العربى الكبير من الأجداد الى الأباء , حتى وصل الينا الأمر هكذا أشلاء هنا وهناك أشلاء , وتقزم ليس له مثيل , نعم السودان الى دولتين العراق الى عدة دويلات , اليمن الى دويلات , والعراق والطريق الى سوريا وليبيا مازال الفكر الغربى والسلوك والفعل والأفاعيل , مع كل كيد ومكر يسعون الى تقسيم هذه الدول الى أشلاء ودويلات متناحرة فيما بينها , نعم قد بدأها الاستخراب الغربى عندما أحتل كل الوطن وقسمه الة دول , وحدود بعد اتفاقية سايكس بيكون ومازالوا يسعون سعى سريع الى تحقيق هذفهم السامى , فى تقسيم تلك الدول الى دويلات ولقد مكروا كثيرا من أجل الوصول الى هذا المبتغى , والهدف الذى فيه بالقطع دمار كل الوطن , فى كل شىء يخصنا فماذا بعد , وماذا نحن فاعلون من أجل لا البقاء على هذه الحال , وانما العمل على توحيد الدول التى قسمت بالفعل والعمل على اعادتها ثانية الى الوحدة والتوحيد والاتحاد , ورجوعها قوية كما كانت من قبل لأنها بعدنا وأمننا الاستراتيجى , لكل دول المنطقة العربية فالكل يعلم ما كانت عليه العراق من قوة أيام الرئيس صدام حسين , فكانت البوابة الشرقية لوطننا العربى ضد هجمات الفرس المتكررة على كل الوطن, ونعلم مدى أهمية اليمن السعيد لكل الوطن فى قوته لتأمين باب المندب شريان الحياة لقناة السويس , وأمن كل العالم من حولنا ونعلم مدى قوة سوريا فى صد هجمات التركوه الحالمين الواهمين برجوع خلافتهم , واحتلال الوطن مرة أخرى نعم كل دول الوطن هى أمن كل الوطن . ومن هنا نبدأ بالعلاج الرشيد لعودة الاتحاد والوحدة العربية مرة أخرى وهذا من السهل اليسير , لأننا نتحدث لغة واحدة ونؤمن بمعتقد واحد يدعونا جميعا كعرب الى الوحدة والاتحاد العربى العربى ضد كل هذه الهجمات الغربية التى تنوعت بتنوع الفكر , والثقافة والعلم أن الأوان كى نطرح فكرهم وعلمهم الذى أفسد علينا الحياة ,وهو السبب الرئيسى الذى ساعدهم على تفريقنا بكل وسائلهم الاعلامية المختلفة والمتنوعة جانبا, أن الأوان كى ننشر ثقافاتنا وفكرنا العربى النابع من المعتقد لمجابهة , ومواجهة هؤلاء السفهاء الذى يسعون دوما الى اشباع ملزاتهم وشهواتهم التى لم ولن تشبع أبدا لأنهم على الدوام فى نهم ليس له مثيل, فمعتقده الذى يدعوهم الى كل ما هو مادى حسى ويدعوهم الى عبادة أنفسهم جعلهم يقتلون ويرهبون وينهبون ويسلبون الأخر دون رحمة تذكر . نعم نحن نتعامل مع هؤلاء الأقوام الأشد شراسة من حيوانات البرية فى اشباع شهواتهم وملزاتهم لقد أثبت التاريخ كل ذلك وأكده لنا من خلال ما قاموا به من أفعال , وأحداث هى حتى يومنا هذا برهان عليهم وعلى مدى سفاهتهم فعندما اجتمع الغرب فى احتلال الامريكتين ,وقرأنا واطلعنا جميعا على ما قاموا به من ابادة للهنود أصحاب الأرض الأصليين , وما قاموا به من مساعدة الكيان الصهيونى على احتلال فلسطين , وما قاموا به من قتل كل المقاومين عند احتلالهم لوطننا العربى , ونشرهم الفساد والجهل والأمراض ومازالوا حتى اليوم على هذه الأوصاف المشينة والأفعال المزرية التى تدمر الجنس البشرى وتقضى عليه , ولم ولن يتغيروا لأن معتقدهم يأمرهم بكل ذلك أن الأوان كى نستيقظ كعرب فى كل وطننا العربى , ونعلن الاتحاد على أساس ثابت قوى متين مبين ونلفظ كل ما نشره الغرب بيننا لفظا , وننشر ثوابت معتقدنا التى تؤسس وتقوى الوحدة والاتحاد بين كل مواطنى وطننا العربى الكبير . دماء واحدة نسب واحد عرق واحد لغة واحدة , ومعتقد هو الأسمى هو ديننا جميعا الذى يدعو الى كل خير وكل محبة وسلام . فماذا أنتم فاعلون ؟