أثر الكلمة مجتمعيا
قلم عادل شلبى
ما نراه على ساحتنا المصرية , والعربية فى أن واحد , نجد العجب العجاب بالفعل مما نراه من الأخوة , فى تعليقاتهم على ما ننشر , فى كل تعليقاتهم على النقيض مما يدينون ويعتقدون , جل ما نقابل من هؤلاء فهم على غير ذات المعتقد فكرا ,kونقصد خاصة المتأسلمين ومن تحزبوا منهم باحزاب ما أنزل الله بها من سلطان ,هذا ما يقابلنا عندما أجد احدهم معلقا تعليق ملىء بفحش القول سبا وشتم ونعلم جميعا أن معتقدنا الاسلامى , فى كثير من الأيات والأحاديث قد نهانا عن السب والشتم حتى لغير من هم على غير ذات المعتقد , فما بالنا عندما نجد كل هذا الكم من الشتم والسب لمن يعتقد , ما نعتقد أهذا طبيعى فى وطننا العربى الواحد الذي يدين بلغة واحدة ودين واحد ومعتقد واحد يرفض كل فكرهم وسلوكهم وافعالهم المشينة التى تشين كل العرب ,وتفقدهم المصداقية فى ايصال كل فكرهم المشوش الملىء بكل أمراض النفس , وتشين المعتقد نعم الاسلام عظيم بمبادئه ولكن الذين يتسمون باسمه زعما , هم بالفعل أعدائه ,قرأنا أول أمس مقال لأحد الأصدقاء ونشرناه فى جرائدنا المصرية فوجدنا كم من التعليقات المسيئة لنا فتحدثت مع البعض منهم , وجدته يعرف قواعد الكتابه اللغوية , ولكنه لا يحسن استخدامها فى توصيل الفكر غير المغلوط , أحكاما متسرعه دون أسانيد أو براهين ,وهذا زيادة على شتمه وسبه وكثرة أحكامه المتسرعة والمليئة بالأخطاء , وللأسف الشديد كل من هم على الساحة بنفس الفكر المغلوط والمعاضد لمعتقدنا الاسلامى الحنيف الذى لو اتبعناه بصدق ايمانى وبحب لتغيرت دنيتنا الى الأحسن , نحن نتمسك بنشر الكلمة الطيبة ونتمسك بعدم القاء الأحكام المتسرعة بأسانيد أو بغيرها , لأن هذا ليس من شأننا لأننا جميعا قد جبلنا على منهاج السلف الصالح , عندما يتعرضون لحكم فى الشرع أو افتاء أو تفسير فى نهاية حديثهم نجد ذكرهم لجملة والله تعالى أعلى وأعلم وهذا هو الصحيح فى الفكر , وناتج كل فكر فى دنيانا كى نصل الى ما نريد من تقدم فى الفكر وفى العمل والسلوك والفعل , نعم الاسلام عظيم بمبادئه وقيمة من بداية الخليقة الى المنتهى , فالكلمة الطيبة تبنى أمجاد , والكلمة الخبيثة تهدم صروحا وأمجادا وهذا هو مبدأنا , فى هذه الحياة القصيرة التى نعيشها جميعا نريد الخير كل الخير لمصرنا , ووطننا العربى الكبير بنشر الكلمة الطيبة واحياء المبادىء الاسلامية والقيم السامية , التى انتشرت فى كل العالم وبنت حضارات وتقدم ونهضة بشرية يشهد لها كل من على الأرض , قديما وحديثا أما ما يحدث فى الساحة المصرية وهو القضاء والمحاسبة لكل من أفسد لهو الحق الذى يجب علينا جميعا أن نقف جميعا لمؤازرته , ومساندته ودعمه بكل ما نملك من قوة استرجاع أراضى منهوبة وأموال قد نهبت وشركات قطاع عام ومصانع قد تم نهبها أن الأوان أن نقف جميعا , كى نسترجع كل أموالنا من هؤلاء الفسدة الفاسدين ونقف مع المصلحين , الذين يريدون الخير كل الخير لوطنهم وبنى وطنهم نحن ندعمهم بكل نفيس , وغالى لأن الله يحب عمل المصلحين ,الصالحين ولا يحب عمل الفاسدين ,المفسدين الكلمة الطيبة , أن نقف جميعا لاسترجاع مصرنا ممن نهبوها وتسببوا فى الكثير والكثير من المشاكل الاجتماعية , والظواهر الاجتماعية التى دمرت بالفعل الكثير من الأسر المصرية وجعلته مجتمع هش بعيدا عن المعتقد , فى كل شىء فكرا وسلوكا وأفعالا وأعمالا وهذا ما نقابله , كل يوم . ولله الحمد قد رزقنا الله بخير أجناد الأرض للقضاء على كل فساد واحياء كل اصلاح وبحق وعلى حق وهو المستحق . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض والحق باق وكل باطل الى زوال
قلم عادل شلبى
ما نراه على ساحتنا المصرية , والعربية فى أن واحد , نجد العجب العجاب بالفعل مما نراه من الأخوة , فى تعليقاتهم على ما ننشر , فى كل تعليقاتهم على النقيض مما يدينون ويعتقدون , جل ما نقابل من هؤلاء فهم على غير ذات المعتقد فكرا ,kونقصد خاصة المتأسلمين ومن تحزبوا منهم باحزاب ما أنزل الله بها من سلطان ,هذا ما يقابلنا عندما أجد احدهم معلقا تعليق ملىء بفحش القول سبا وشتم ونعلم جميعا أن معتقدنا الاسلامى , فى كثير من الأيات والأحاديث قد نهانا عن السب والشتم حتى لغير من هم على غير ذات المعتقد , فما بالنا عندما نجد كل هذا الكم من الشتم والسب لمن يعتقد , ما نعتقد أهذا طبيعى فى وطننا العربى الواحد الذي يدين بلغة واحدة ودين واحد ومعتقد واحد يرفض كل فكرهم وسلوكهم وافعالهم المشينة التى تشين كل العرب ,وتفقدهم المصداقية فى ايصال كل فكرهم المشوش الملىء بكل أمراض النفس , وتشين المعتقد نعم الاسلام عظيم بمبادئه ولكن الذين يتسمون باسمه زعما , هم بالفعل أعدائه ,قرأنا أول أمس مقال لأحد الأصدقاء ونشرناه فى جرائدنا المصرية فوجدنا كم من التعليقات المسيئة لنا فتحدثت مع البعض منهم , وجدته يعرف قواعد الكتابه اللغوية , ولكنه لا يحسن استخدامها فى توصيل الفكر غير المغلوط , أحكاما متسرعه دون أسانيد أو براهين ,وهذا زيادة على شتمه وسبه وكثرة أحكامه المتسرعة والمليئة بالأخطاء , وللأسف الشديد كل من هم على الساحة بنفس الفكر المغلوط والمعاضد لمعتقدنا الاسلامى الحنيف الذى لو اتبعناه بصدق ايمانى وبحب لتغيرت دنيتنا الى الأحسن , نحن نتمسك بنشر الكلمة الطيبة ونتمسك بعدم القاء الأحكام المتسرعة بأسانيد أو بغيرها , لأن هذا ليس من شأننا لأننا جميعا قد جبلنا على منهاج السلف الصالح , عندما يتعرضون لحكم فى الشرع أو افتاء أو تفسير فى نهاية حديثهم نجد ذكرهم لجملة والله تعالى أعلى وأعلم وهذا هو الصحيح فى الفكر , وناتج كل فكر فى دنيانا كى نصل الى ما نريد من تقدم فى الفكر وفى العمل والسلوك والفعل , نعم الاسلام عظيم بمبادئه وقيمة من بداية الخليقة الى المنتهى , فالكلمة الطيبة تبنى أمجاد , والكلمة الخبيثة تهدم صروحا وأمجادا وهذا هو مبدأنا , فى هذه الحياة القصيرة التى نعيشها جميعا نريد الخير كل الخير لمصرنا , ووطننا العربى الكبير بنشر الكلمة الطيبة واحياء المبادىء الاسلامية والقيم السامية , التى انتشرت فى كل العالم وبنت حضارات وتقدم ونهضة بشرية يشهد لها كل من على الأرض , قديما وحديثا أما ما يحدث فى الساحة المصرية وهو القضاء والمحاسبة لكل من أفسد لهو الحق الذى يجب علينا جميعا أن نقف جميعا لمؤازرته , ومساندته ودعمه بكل ما نملك من قوة استرجاع أراضى منهوبة وأموال قد نهبت وشركات قطاع عام ومصانع قد تم نهبها أن الأوان أن نقف جميعا , كى نسترجع كل أموالنا من هؤلاء الفسدة الفاسدين ونقف مع المصلحين , الذين يريدون الخير كل الخير لوطنهم وبنى وطنهم نحن ندعمهم بكل نفيس , وغالى لأن الله يحب عمل المصلحين ,الصالحين ولا يحب عمل الفاسدين ,المفسدين الكلمة الطيبة , أن نقف جميعا لاسترجاع مصرنا ممن نهبوها وتسببوا فى الكثير والكثير من المشاكل الاجتماعية , والظواهر الاجتماعية التى دمرت بالفعل الكثير من الأسر المصرية وجعلته مجتمع هش بعيدا عن المعتقد , فى كل شىء فكرا وسلوكا وأفعالا وأعمالا وهذا ما نقابله , كل يوم . ولله الحمد قد رزقنا الله بخير أجناد الأرض للقضاء على كل فساد واحياء كل اصلاح وبحق وعلى حق وهو المستحق . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض والحق باق وكل باطل الى زوال
