مروا محمد عبدالله
تعتبر تقنية النانونايف كما يذكر الأستاذ الدكتور أحمد شكري إنها من أحدث التقنيات بالعالم للعلاج الموضعي للأورام وإنها تعيد الأمل لعلاج ملايين المصابين بالسرطان ،ويشير الدكتور شكري إنها تستخدم للأماكن الصعب الوصول إليها والغير قابلة للجراحة.
ويصرح الدكتور أحمد شكري بأنها هذه التقنية عبارة تدمير أو صهر للخلايا بنبضات أو شحنات كهربائية أو تثقيب كهربي بإستخدام صعقه بالكهرباء لعمل ثقوب بجدار الخلية السرطانية مما يحفز الجهاز المناعى للتخلص منها.
ويشير الدكتور أحمد شكري إلى إنها عبارة عن نبضات كهربية قصيرة بفولت عالي يتم تطبيقها بين إبر رفيعة جدا متوازية (موجب وسالب) لإحداث ثقوب بحجم النانو بجدار وأغشية الخلايا لزعزعة إستقرارها.
ويصرح با إنه يتم تخدير المريض مع أعطاءه مواد لإرتخاء عضلات حتي لا تتأثر بالصدمات الكهربائية وتوصيله على جهاز لكى نرى دقات قلبه وفى مرحلة معينة لا يشعر فيها القلب بالكهرباء تصدر النبضات من الإبر لكى تحوط الورم، وتستخدم لعلاج الأورام بالحجم الصغير أو لتحجيم الأورام الكبيرة والسيطرة عليها مثل البنكرياس والكبد حيث يمكن تطبيقه لورم أكبر من 5 سم بهدف تحجيمه فقط وهي عملية معقدة وطويلة وحساسة ومكلفة.
ويذكر الدكتور أحمد شكري بأنه لا ينصح بالنانو لأولئك الذين يعانون من مشاكل في القلب، أو الذين يعانون من إنتشار السرطان في عدة مناطق من الجسم.
ويذكر الدكتور أحمد شكري دواعي إستخدامه والحالات التي يستخدم في علاجها:
١- الحالات الغير قابلة للجراحة أو الصعبة الذين يتعذر علاجها أو يصعب الوصول لمكان الورم بالطرق الكلاسيكية مثل الجراحة أو العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو التردد الحرارى نتيجة الإصابة ببؤر أورام في أماكن يصعب الوصول لها.
٢- يستخدم لعلاج:
1. البنكرياس.
2. الكبد.
3. البروستاتا.
4. الكلى.
5. الرئتين.
6. غدة ليمفاوية بجوار الأوعية أوالفقرات.
ويذكر الدكتور أحمد شكري مميزاته ومنها:
1. موت الخلايا بدون إستخدام إشعاع أو حرارة ولا يترك تليف وممكن تكراره.
2. لا تؤثر علي ولا تتأثر بالأوردة ولا الشرايين والأعصاب والأمعاء والقنوات الصفراوية وصمام التبول ويستخدم للأماكن الصعبة فيمكن إستخدامها لورم متداخل مع الأوعية الدموية ويحافظ علي الأعصاب وصمام التبول ويناسب الأورام عند مركز الكبد لأن التردد قد يغلق الأوعية أو مركز القناة المرارية وهي صعبة العلاج.
3. الدقة الشديدة فالتأثير يكون علي المنطقة بين الإبرتين فقط ويقاس بالميكروميتر.
4. تخدير كلي وخروج مساء نفس اليوم ولا يوجد ألم مكان العلاج ولكن ممكن بعض الألام البسيطة بالجسم.
تعتبر تقنية النانونايف كما يذكر الأستاذ الدكتور أحمد شكري إنها من أحدث التقنيات بالعالم للعلاج الموضعي للأورام وإنها تعيد الأمل لعلاج ملايين المصابين بالسرطان ،ويشير الدكتور شكري إنها تستخدم للأماكن الصعب الوصول إليها والغير قابلة للجراحة.
ويصرح الدكتور أحمد شكري بأنها هذه التقنية عبارة تدمير أو صهر للخلايا بنبضات أو شحنات كهربائية أو تثقيب كهربي بإستخدام صعقه بالكهرباء لعمل ثقوب بجدار الخلية السرطانية مما يحفز الجهاز المناعى للتخلص منها.
ويشير الدكتور أحمد شكري إلى إنها عبارة عن نبضات كهربية قصيرة بفولت عالي يتم تطبيقها بين إبر رفيعة جدا متوازية (موجب وسالب) لإحداث ثقوب بحجم النانو بجدار وأغشية الخلايا لزعزعة إستقرارها.
ويصرح با إنه يتم تخدير المريض مع أعطاءه مواد لإرتخاء عضلات حتي لا تتأثر بالصدمات الكهربائية وتوصيله على جهاز لكى نرى دقات قلبه وفى مرحلة معينة لا يشعر فيها القلب بالكهرباء تصدر النبضات من الإبر لكى تحوط الورم، وتستخدم لعلاج الأورام بالحجم الصغير أو لتحجيم الأورام الكبيرة والسيطرة عليها مثل البنكرياس والكبد حيث يمكن تطبيقه لورم أكبر من 5 سم بهدف تحجيمه فقط وهي عملية معقدة وطويلة وحساسة ومكلفة.
ويذكر الدكتور أحمد شكري بأنه لا ينصح بالنانو لأولئك الذين يعانون من مشاكل في القلب، أو الذين يعانون من إنتشار السرطان في عدة مناطق من الجسم.
ويذكر الدكتور أحمد شكري دواعي إستخدامه والحالات التي يستخدم في علاجها:
١- الحالات الغير قابلة للجراحة أو الصعبة الذين يتعذر علاجها أو يصعب الوصول لمكان الورم بالطرق الكلاسيكية مثل الجراحة أو العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو التردد الحرارى نتيجة الإصابة ببؤر أورام في أماكن يصعب الوصول لها.
٢- يستخدم لعلاج:
1. البنكرياس.
2. الكبد.
3. البروستاتا.
4. الكلى.
5. الرئتين.
6. غدة ليمفاوية بجوار الأوعية أوالفقرات.
ويذكر الدكتور أحمد شكري مميزاته ومنها:
1. موت الخلايا بدون إستخدام إشعاع أو حرارة ولا يترك تليف وممكن تكراره.
2. لا تؤثر علي ولا تتأثر بالأوردة ولا الشرايين والأعصاب والأمعاء والقنوات الصفراوية وصمام التبول ويستخدم للأماكن الصعبة فيمكن إستخدامها لورم متداخل مع الأوعية الدموية ويحافظ علي الأعصاب وصمام التبول ويناسب الأورام عند مركز الكبد لأن التردد قد يغلق الأوعية أو مركز القناة المرارية وهي صعبة العلاج.
3. الدقة الشديدة فالتأثير يكون علي المنطقة بين الإبرتين فقط ويقاس بالميكروميتر.
4. تخدير كلي وخروج مساء نفس اليوم ولا يوجد ألم مكان العلاج ولكن ممكن بعض الألام البسيطة بالجسم.
