صدر عن دار كتبنا كتاب جديد"بعنوان الطلاق دراسة تحليلية نفسية " هبه صبري حماد
متابعة:نشوه اليمني
يتناول الكتاب ظاهرة الطلاق من خلال رؤي متعددة فلسفية ونفسية من حيث أن جوهر ها اضطراب علاقة أنا بآخر وإلقاء الضوء علي أسباب الطلاق تلك الأسباب التي تؤدي إلي ضياع الرسالة قبل أن تصل إلي الآخر الأسباب التي تؤدي إلي فقدان الحب والألفة والأمان بين الزوجين .
الأسباب التي تؤدي إلي العنف والعدوان بل وتصل إلي الرغبة في إفناء الآخر .
ويتكون الكتاب من خمس فصول الفصل الأول عن تعريف الطلاق ونظرة تاريخية له وأسبابه التي يقرها الباحثون وآثاره علي المطلقين والمطلقات والأبناء .
الفصل الثاني يتناول قضية الانا - الآخر رؤي فينومينولوجية والتي تري الكاتبة أنها تثري الفهم في معرفة أسباب الطلاق أما الفصل الثالث فيلقي الضوء علي مفهوم البنية ، وبنية الانا والمرحلة الأوديبية عند المحللين النفسين سيجموند فرويد وجاك لاكان .
أما الفصل الرابع فتتحدث فيه الكاتبة عن إشكالية المنهج في العلوم الإنسانية وماهو المنهج الملائم لدراسة الظاهرة النفسية- الإنسان بما هو إنسان- من خلال الفهم لا التفسير للوصول للقانون الفهمي للظاهرة النفسية .
أما الفصل الخامس فيتناول٣ حالات طلاق حقيقية تم دراستها بشكل تحليلي متعمق لمعرفة الأسباب التي تؤدي إلي فقدان معني العلاقة بين كائنين إنسانيين كانت بداية ارتباطهم هو تأسيس علاقة لا انفصام لها.
متابعة:نشوه اليمني
يتناول الكتاب ظاهرة الطلاق من خلال رؤي متعددة فلسفية ونفسية من حيث أن جوهر ها اضطراب علاقة أنا بآخر وإلقاء الضوء علي أسباب الطلاق تلك الأسباب التي تؤدي إلي ضياع الرسالة قبل أن تصل إلي الآخر الأسباب التي تؤدي إلي فقدان الحب والألفة والأمان بين الزوجين .
الأسباب التي تؤدي إلي العنف والعدوان بل وتصل إلي الرغبة في إفناء الآخر .
ويتكون الكتاب من خمس فصول الفصل الأول عن تعريف الطلاق ونظرة تاريخية له وأسبابه التي يقرها الباحثون وآثاره علي المطلقين والمطلقات والأبناء .
الفصل الثاني يتناول قضية الانا - الآخر رؤي فينومينولوجية والتي تري الكاتبة أنها تثري الفهم في معرفة أسباب الطلاق أما الفصل الثالث فيلقي الضوء علي مفهوم البنية ، وبنية الانا والمرحلة الأوديبية عند المحللين النفسين سيجموند فرويد وجاك لاكان .
أما الفصل الرابع فتتحدث فيه الكاتبة عن إشكالية المنهج في العلوم الإنسانية وماهو المنهج الملائم لدراسة الظاهرة النفسية- الإنسان بما هو إنسان- من خلال الفهم لا التفسير للوصول للقانون الفهمي للظاهرة النفسية .
أما الفصل الخامس فيتناول٣ حالات طلاق حقيقية تم دراستها بشكل تحليلي متعمق لمعرفة الأسباب التي تؤدي إلي فقدان معني العلاقة بين كائنين إنسانيين كانت بداية ارتباطهم هو تأسيس علاقة لا انفصام لها.