كتب: أحمد زينهم
كشف خبير اللياقة ومدرب كمال الأجسام علاء الدين شعبان عن مخاطر الهرمونات لجسم الإنسان، وكذلك الاستخدام الخاطئ للمنشطات البنائية وهرمونات النمو من أجل تحسين الأداء في مجال الرياضة، الأمر الذي سيكون له تأثير خطير على مستخدميها وتهديد للصحة.
وقال علاء الدين إن معظم الشباب والشابات يحلمون بالحصول على شكل رياضي مثالي لزيادة ثقتهم بأنفسهم في وجود الآخرين، فمنهم من يتبع أسلوب رياضي قاسي حتي يصل لهدفه في أسرع وقت ومنهم من يريد ان يصل إلي ذلك في وقت أسرع باللجوء إلي اتخاذ قرار الهرمونات دون الأخذ في الاعتبار مدي خطورة هذا الأمر علي جسم المتلقي.
وأشار إلى أن الهرمونات هي مواد كيميائية يفرزها الجسم لتنظيم نشاط مختلف أعضاء الجسم والحفاظ على توازنها من خلال غدد مختلفة، ذكورية أو أنثى، سواء في النسب الذي تفرز لكل منهم، ويعتبر أي تدخل هرمون خارجي يعمل علي حدوث خلل لهذا النظام الذي بدوره فيما بعد يعمل علي خمول بعض الغدد في انتاجها بسبب التغيرات في النسب الطبيعية، والتي ترتبط أحيانًا بمضاعفة النسب المستخدمة في شكل هرمونات خارجية.
وأضاف أن هناك العديد من الأشكال والطرق لأخذ هذه الهرمونات سواء عن طريق الفم أو عن طريق الحقن، والتي يمكن أن تسبب أضرارًا بالغة في أجهزة الجسم الداخلية، وأحيانًا تتسبب في توقف عضلة القلب عن العمل وبعض الأمراض منها الخارجية الخاصة بسلوك متناولها، والداخلية الخاصة باعضاء جسمه، فالتأثيرات الخارجية تتمثل من خلال التغيرات في سلوك الشخص وميولة للعدوانية، وعدم التركيز والانتباه.
أما بالنسبة لتأثيراته الداخلية والجوهرية، فيظهر في التأثيرات المنهكة لأنظمة الجسم المختلفة بما في ذلك الكبد، والذي يعد بدوره الحاجز الأول لهذه المنشطات، اعتمادًا على نوع الهرمون ومدة استخدامه، وكذلك أمراض البروستاتا و وتصل إلى الإصابة بالامراض السرطانية وقد تسبب الوفاة، لذا أوصي بعدم استخدامها إلا تحت إشراف أطباء متخصصين لتفادي المخاطر على الصحة العامة.
كشف خبير اللياقة ومدرب كمال الأجسام علاء الدين شعبان عن مخاطر الهرمونات لجسم الإنسان، وكذلك الاستخدام الخاطئ للمنشطات البنائية وهرمونات النمو من أجل تحسين الأداء في مجال الرياضة، الأمر الذي سيكون له تأثير خطير على مستخدميها وتهديد للصحة.
وقال علاء الدين إن معظم الشباب والشابات يحلمون بالحصول على شكل رياضي مثالي لزيادة ثقتهم بأنفسهم في وجود الآخرين، فمنهم من يتبع أسلوب رياضي قاسي حتي يصل لهدفه في أسرع وقت ومنهم من يريد ان يصل إلي ذلك في وقت أسرع باللجوء إلي اتخاذ قرار الهرمونات دون الأخذ في الاعتبار مدي خطورة هذا الأمر علي جسم المتلقي.
وأشار إلى أن الهرمونات هي مواد كيميائية يفرزها الجسم لتنظيم نشاط مختلف أعضاء الجسم والحفاظ على توازنها من خلال غدد مختلفة، ذكورية أو أنثى، سواء في النسب الذي تفرز لكل منهم، ويعتبر أي تدخل هرمون خارجي يعمل علي حدوث خلل لهذا النظام الذي بدوره فيما بعد يعمل علي خمول بعض الغدد في انتاجها بسبب التغيرات في النسب الطبيعية، والتي ترتبط أحيانًا بمضاعفة النسب المستخدمة في شكل هرمونات خارجية.
وأضاف أن هناك العديد من الأشكال والطرق لأخذ هذه الهرمونات سواء عن طريق الفم أو عن طريق الحقن، والتي يمكن أن تسبب أضرارًا بالغة في أجهزة الجسم الداخلية، وأحيانًا تتسبب في توقف عضلة القلب عن العمل وبعض الأمراض منها الخارجية الخاصة بسلوك متناولها، والداخلية الخاصة باعضاء جسمه، فالتأثيرات الخارجية تتمثل من خلال التغيرات في سلوك الشخص وميولة للعدوانية، وعدم التركيز والانتباه.
أما بالنسبة لتأثيراته الداخلية والجوهرية، فيظهر في التأثيرات المنهكة لأنظمة الجسم المختلفة بما في ذلك الكبد، والذي يعد بدوره الحاجز الأول لهذه المنشطات، اعتمادًا على نوع الهرمون ومدة استخدامه، وكذلك أمراض البروستاتا و وتصل إلى الإصابة بالامراض السرطانية وقد تسبب الوفاة، لذا أوصي بعدم استخدامها إلا تحت إشراف أطباء متخصصين لتفادي المخاطر على الصحة العامة.