في حب شخصيات زمان
بقلم هاجر محمد حسني المحامية
كل يوم اقابل اناس مختلفة
شخصية جميلة لطيفه مليئة بالحب
اخرهم اليوم صباحا قبلت مستشار محكمة سابق يعمل في مهنة المحاماه لديه الشعر الابيض اللطيف الون سيلفر الرزي ما يقال عليه ،لديه عيون لامعه ،رومانسي للغاية ،يعشق الزمن الجميل ويعشق زوجته وأبنائه .
يعشق مهنة المحاماه ،يعشق بلده
كلمه يعشق ظاهر علي علامات وجهه الحب والامتنان والعيون الممتلئة في حالة العشق اعلي من حب ذاته
ظهور تجاعيد وجهه مليئة بمشوار مهني وخبرة حياتية كبيرة .
كل يوم اقابل ناس حقيقي يحبون الحياه وعملهم و بلدهم ليس تفاخر لكن حقيقة
ايضا من فترة كبيرة تعرفت علي محامية جميلة
تعمل ام مربية ،محامية مليئة بالادب والاخلاق
سواء في كلامها او لبسها او تعاملها
زوجها متوفي ،كل شهر تأتي بالزهور الجميلة بالمنزل
هداية لكل من يتعامل معاها بدون مناسبات
الحلوي في قلبها ولسانها ويديها توزعها علي من تعرفه ومن لا تعرفه
حقيقي هؤلاء الاشخاص يجعلوا قلبي يبكي خجلا من كلامهم ورقي تعاملهم .
احب ان اسمع حديثهم كثيرا
لاخذ العبره و الخبرة الحياتية
احب ان استمع لكي اتعلم منهم الزمن الجميل
ليست حياتهم خياليه ولكن واقعية ليس لديهم حساب فيس بوك
يحبون رسائل الورقية والاتصال الهاتفي والمقابلات الحقيقية
انا ايضا عندما تعرفت علي خطيبي كنا نتواصل بالرسائل الورقية الرومانسية
و نهادي بعضنا البعض بالاغاني المناسبة لحالنا
و نهادي بعضنا بالهداية الرمزية في غير مناسبات
الحياة جميلة راقية هدية من الله لما نعيشها بكل حب امان استقرار
الحياه وردية لمن يريدها وردية
السعادة قرار وليست اختيار
ربنا يفرح قلوبكم ويسعدكم
بقلم هاجر محمد حسني المحامية
كل يوم اقابل اناس مختلفة
شخصية جميلة لطيفه مليئة بالحب
اخرهم اليوم صباحا قبلت مستشار محكمة سابق يعمل في مهنة المحاماه لديه الشعر الابيض اللطيف الون سيلفر الرزي ما يقال عليه ،لديه عيون لامعه ،رومانسي للغاية ،يعشق الزمن الجميل ويعشق زوجته وأبنائه .
يعشق مهنة المحاماه ،يعشق بلده
كلمه يعشق ظاهر علي علامات وجهه الحب والامتنان والعيون الممتلئة في حالة العشق اعلي من حب ذاته
ظهور تجاعيد وجهه مليئة بمشوار مهني وخبرة حياتية كبيرة .
كل يوم اقابل ناس حقيقي يحبون الحياه وعملهم و بلدهم ليس تفاخر لكن حقيقة
ايضا من فترة كبيرة تعرفت علي محامية جميلة
تعمل ام مربية ،محامية مليئة بالادب والاخلاق
سواء في كلامها او لبسها او تعاملها
زوجها متوفي ،كل شهر تأتي بالزهور الجميلة بالمنزل
هداية لكل من يتعامل معاها بدون مناسبات
الحلوي في قلبها ولسانها ويديها توزعها علي من تعرفه ومن لا تعرفه
حقيقي هؤلاء الاشخاص يجعلوا قلبي يبكي خجلا من كلامهم ورقي تعاملهم .
احب ان اسمع حديثهم كثيرا
لاخذ العبره و الخبرة الحياتية
احب ان استمع لكي اتعلم منهم الزمن الجميل
ليست حياتهم خياليه ولكن واقعية ليس لديهم حساب فيس بوك
يحبون رسائل الورقية والاتصال الهاتفي والمقابلات الحقيقية
انا ايضا عندما تعرفت علي خطيبي كنا نتواصل بالرسائل الورقية الرومانسية
و نهادي بعضنا البعض بالاغاني المناسبة لحالنا
و نهادي بعضنا بالهداية الرمزية في غير مناسبات
الحياة جميلة راقية هدية من الله لما نعيشها بكل حب امان استقرار
الحياه وردية لمن يريدها وردية
السعادة قرار وليست اختيار
ربنا يفرح قلوبكم ويسعدكم