شجاعة الجندى المصرى، حيثُ يعتبر الجيش المصري من أشرس الجيوش العربية التي تَتمتّع بقُوة فتاكة في مواجهة أي عدوان، وقد قال أمير المؤمنين عمرو بن العاص في أحد الخطب التي خطبها لأهل مصر أنه سمِعَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: “إذا فَتح اللهُ عليكم مصر فاتّخذوا فيها جندًا كثيفًا، فذلك الجند خير أجناد الأرض”، فقال له أبو بكر ولِمَ ذلك يا رسول الله، قال لأنّهم في رباط إلى يوم القيامة”، وبناءً على ما ورد في السنة فإنّ الجندى المصرى لا يُقارن بأى جندى آخر فى العالم، فقد أخصه رسول الله ووصفه بسمات وقُدرات جعلته قادر لأن يخوض أشرس المعارك.
فإننا لا نستطيع أن نتجاهل أنّه صاحب الانتصار الحقيقى فى أى حرب أو عدوان تم مع العدو، وصاحب الانتصارات يواجه الموت بشجاعه ولا يتخاذل فى تقديم روحه وحياته فداء للآخرين و للوطن، وذلك لحُسن معتقداته وإيمانه وتفانيه فى الدفاع عن دينه ومُقدساته وعرضه، وذلك ابتغاءً لوجه الله سبحانه وتعالى، وهذا ما يجعل هذا الجندي من الجنود المُميّزين في العالم كله، ناهيك عن أنّ الجيش المصري يُعدّ من أكبر الجيوش العربية التي حازت على العديد من الانتصارات.
فإننا لا نستطيع أن نتجاهل أنّه صاحب الانتصار الحقيقى فى أى حرب أو عدوان تم مع العدو، وصاحب الانتصارات يواجه الموت بشجاعه ولا يتخاذل فى تقديم روحه وحياته فداء للآخرين و للوطن، وذلك لحُسن معتقداته وإيمانه وتفانيه فى الدفاع عن دينه ومُقدساته وعرضه، وذلك ابتغاءً لوجه الله سبحانه وتعالى، وهذا ما يجعل هذا الجندي من الجنود المُميّزين في العالم كله، ناهيك عن أنّ الجيش المصري يُعدّ من أكبر الجيوش العربية التي حازت على العديد من الانتصارات.