الوحدة والتوحد وقوتها داخليا وخارجيا لها أسس قوية نتبعها من أجل الوصول الى جوهرها المتين الذى يعمل تلقائيا على استمرارها فى هذه الحياة ولا غرو ولا شك ولا ريب ولا مرية فى كل ما وصلنا اليه من فكر يجلى هذه الفكرة ويأصلها تأصيلا يكاد يكون أبديا فى هذه الحياة الحالية والقادمة وأبد الدهر نعم باتباع القانون وكافة القوانين السماوية التى أنعم الله بها علينا تنزيلا فى كتابه العزيز وسنة نبيه صل الله عليه وسلم والتى كانت نبراس كل منارة فى وطننا وفى كل العالم حضارة ونهضة وتقدم فى كافة أمور البشرية على كل هذا الكوكب الذى أضناه فعل الانسان من فساد فى كل شىء ونشره لكل باطل أتى على كل أخضر ويابس فى كل بقاع الكرة الأرضية ففى الاتباع لما أنزله الله علينا الخالق لنا فهو بالفعل كل تقدم ونهضة وتحضر وبعد ما استفاد الغرب من هذه التعاليم الربانية بعد دراسة مستفيدة استمدوا منها كل اساسيات العلوم الموجودة حاليا وبعد اضفاء لمستهم المادية المقحمة لكل حق والظاهرة لكل باطل عادوا ثانية لنشر كل باطل وكل فساد وكل ما هو مدمر لهذه الحياة من حولنا وخاصة بين كل البشر كى يتسيدوا على الجميع ظننا منهم انهم فى أمان وأمن وكيف يكون ذلك هذا فكر بالفعل عقيم كخلقتهم وما جبلوا عليه من باطل نعم ان هذا العالم ان لم ينتبه الى كل افكاره وأفعاله فانه بالفعل من المهلكين ذاتيا وبيد الغير ان الله لا يصلح عمل الظالمين أبدا قد عهدنا ذلك ممن حولنا من أحداث هنا وهناك نعم النفس البشرية تنجح وتنهض وتتقدم بالاتباع وليس بالابتداع ففى الاتباع وخاصة لتعاليم السماء والزيادة عليها بالفكر المتفق مع كل ما هو متبع يأتى بكل خير على كل الخلائق وعندما نرجع ثانية وبكل قوة الى ما كنا عليه فى السابق الى أساسيات كل اتحاد ووحدة قوية متينة وما أحوجنا اليها فى ظل هذه الظروف العالمية من حولنا والتى تنذر بكل ما هو مدمر لكل الذوات من حولنا يجب علينا اتباع الأتى نشر كل ما هو يربط بين الأخ وأخيه وبين الأخت وأختها وبين كل الأقارب بعدما نشر الغرب كل ما يفتت هذه العلاقات ويجعلنا منقسمين داخل الأسرة الواحدة والعائلة الواحدة والمجتمع الواحد وهذة بذرة كل انقسام وضعف داخل كل المجتمعات المراد من الأخر هدمها وتفتيتها وجعلها شيعا متناحرين ولقد أنبأنا الله بكل هذا فى كتابه العزيز وسنة نبيه الصادق محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم فلنبدء بنشر المحبة بين الجميع ولنبدء بأنفسنا من أجل الحفاظ على كينونتنا ومن أجل الحفاظ على هويتنا والحفاظ على ديننا أسمى المعتقدات فى كل العالم وعلى وطننا العربى الكبير المهدى لنا من لدن الله العلى القدير نعم وطننا العربى يستحق منا كل هذا وأكتر ومن لم يعى كل هذا فنظنه من الأغبياء والحمقى والجهلاء وما أكثرهم حولنا والسبب هو اتباعهم الغرب دون فكر على الاطلاق منهم ظننا منهم أن هذا الغرب هو المتقدم والمتحضر وكل الجنان ملك يساره وطوع أمره وأنا أشبه هذا الغرب أنه الأداه للمسيخ الدجال بيننا يجب على كل عاقل الفكر والفكر الأخر حتى نصل جميعا الى الحق والعمل على نشره بين الجميع فهذا هو أساس كل نهضة وتقدم وتحضر أما الغرب فهو الهمجى الجاهل الظلوم الناشر لكل باطل ولكل شر ولكل دمار فى هذا العالم من حولنا نعم فلنبدء بأنفسنا فى مواجهة هذا الفكر الضال الفاسد المدمر الأتى من الغرب فى كافة الوسائل الاعلامية من حولنا أن الأوان الى الرجوع وبكل قوة الى معتقدنا المعتقد السامى الصادق السليم فكرا وعملا وسلوكا ونشره فى كل الأرجاء من أجل السلامة والأمن والاستقرار .وللحديث بقية
روعة الروائع 9 قلم عادل شلبى
Admin- Admin
- المساهمات : 3509
تاريخ التسجيل : 17/10/2019
- مساهمة رقم 1
روعة الروائع 9 قلم عادل شلبى
الوحدة والتوحد وقوتها داخليا وخارجيا لها أسس قوية نتبعها من أجل الوصول الى جوهرها المتين الذى يعمل تلقائيا على استمرارها فى هذه الحياة ولا غرو ولا شك ولا ريب ولا مرية فى كل ما وصلنا اليه من فكر يجلى هذه الفكرة ويأصلها تأصيلا يكاد يكون أبديا فى هذه الحياة الحالية والقادمة وأبد الدهر نعم باتباع القانون وكافة القوانين السماوية التى أنعم الله بها علينا تنزيلا فى كتابه العزيز وسنة نبيه صل الله عليه وسلم والتى كانت نبراس كل منارة فى وطننا وفى كل العالم حضارة ونهضة وتقدم فى كافة أمور البشرية على كل هذا الكوكب الذى أضناه فعل الانسان من فساد فى كل شىء ونشره لكل باطل أتى على كل أخضر ويابس فى كل بقاع الكرة الأرضية ففى الاتباع لما أنزله الله علينا الخالق لنا فهو بالفعل كل تقدم ونهضة وتحضر وبعد ما استفاد الغرب من هذه التعاليم الربانية بعد دراسة مستفيدة استمدوا منها كل اساسيات العلوم الموجودة حاليا وبعد اضفاء لمستهم المادية المقحمة لكل حق والظاهرة لكل باطل عادوا ثانية لنشر كل باطل وكل فساد وكل ما هو مدمر لهذه الحياة من حولنا وخاصة بين كل البشر كى يتسيدوا على الجميع ظننا منهم انهم فى أمان وأمن وكيف يكون ذلك هذا فكر بالفعل عقيم كخلقتهم وما جبلوا عليه من باطل نعم ان هذا العالم ان لم ينتبه الى كل افكاره وأفعاله فانه بالفعل من المهلكين ذاتيا وبيد الغير ان الله لا يصلح عمل الظالمين أبدا قد عهدنا ذلك ممن حولنا من أحداث هنا وهناك نعم النفس البشرية تنجح وتنهض وتتقدم بالاتباع وليس بالابتداع ففى الاتباع وخاصة لتعاليم السماء والزيادة عليها بالفكر المتفق مع كل ما هو متبع يأتى بكل خير على كل الخلائق وعندما نرجع ثانية وبكل قوة الى ما كنا عليه فى السابق الى أساسيات كل اتحاد ووحدة قوية متينة وما أحوجنا اليها فى ظل هذه الظروف العالمية من حولنا والتى تنذر بكل ما هو مدمر لكل الذوات من حولنا يجب علينا اتباع الأتى نشر كل ما هو يربط بين الأخ وأخيه وبين الأخت وأختها وبين كل الأقارب بعدما نشر الغرب كل ما يفتت هذه العلاقات ويجعلنا منقسمين داخل الأسرة الواحدة والعائلة الواحدة والمجتمع الواحد وهذة بذرة كل انقسام وضعف داخل كل المجتمعات المراد من الأخر هدمها وتفتيتها وجعلها شيعا متناحرين ولقد أنبأنا الله بكل هذا فى كتابه العزيز وسنة نبيه الصادق محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم فلنبدء بنشر المحبة بين الجميع ولنبدء بأنفسنا من أجل الحفاظ على كينونتنا ومن أجل الحفاظ على هويتنا والحفاظ على ديننا أسمى المعتقدات فى كل العالم وعلى وطننا العربى الكبير المهدى لنا من لدن الله العلى القدير نعم وطننا العربى يستحق منا كل هذا وأكتر ومن لم يعى كل هذا فنظنه من الأغبياء والحمقى والجهلاء وما أكثرهم حولنا والسبب هو اتباعهم الغرب دون فكر على الاطلاق منهم ظننا منهم أن هذا الغرب هو المتقدم والمتحضر وكل الجنان ملك يساره وطوع أمره وأنا أشبه هذا الغرب أنه الأداه للمسيخ الدجال بيننا يجب على كل عاقل الفكر والفكر الأخر حتى نصل جميعا الى الحق والعمل على نشره بين الجميع فهذا هو أساس كل نهضة وتقدم وتحضر أما الغرب فهو الهمجى الجاهل الظلوم الناشر لكل باطل ولكل شر ولكل دمار فى هذا العالم من حولنا نعم فلنبدء بأنفسنا فى مواجهة هذا الفكر الضال الفاسد المدمر الأتى من الغرب فى كافة الوسائل الاعلامية من حولنا أن الأوان الى الرجوع وبكل قوة الى معتقدنا المعتقد السامى الصادق السليم فكرا وعملا وسلوكا ونشره فى كل الأرجاء من أجل السلامة والأمن والاستقرار .وللحديث بقية