الخدمات المستفاده من الشبكات الاجتماعية
كتبت : كريمة دحماني
متابعة /أيمن بحر
مع ازدهار عصر الشبكات الاجتماعية،بدأت تعمل مجموعات من أجل إنشاء عدد كبير مخزن من الأعضاء على مواقع التواصل الاجتماعي الشهير ، وأصبح من الممكن لأي شخص ان يكون له منبر دون رقيب ولا تحت اي شروط او أي إلتزامات خاصة بظوابط ، تحترم مسؤولية قيادت، بما يسمى القروبات ،وأيضا لم تقتصر من البعض على الصداقات الجديدة،
أو التحاور مع شخصيات البعيدة، وتبادل الثقافي ،المعرفي،الترفيهي ،الديني و تقاسم الاراء والاستفادة والافادة بل إحتوت كل مجموعة نشاط له أهداف وأسباب، فهناك من أنشأها لسبيل إنساني نبيل ،يتم من خلاله طرح مواعظ دينية و موضوعات إجتماعية وحالات متعددة من الاحتياجات ،او تفعيل أزمة صحية يتم أثناءها التعاطف معها بصورة إنسانية وقضايا تجد لها ملامح وطنية تلتمس مساعي سامية قد أفلحت للحد من الفتن ،و يكون مضمون شعارها الوعي والمعرفة بكل المجالات الفكرية ،والثقافية والأدبية ،والاجتماعية، المنشودة
الصادرة من داخل المنظمات معتمدة التي تتناول الكثير من المجالات سواء منها الشخصية أو الاجتماعية، وقيام بحمالات يتم التسليط الضوء عليها تأتي كنوع من الإستفتاء حول هذه القضايا التي تطرح لتعكس نبض المجتمع لتأثير على الرأي العام ،لتشكيل رأي يمكن من خلاله إصدار قرارات او تنظيمات معينة تخض هذه القضايا
التي تقدم أهم خدمة ولكن لحظنا بعض الجروبات مشبوهة أخذت اتجاه غير سليم من تصفيات حسابات تنحصر في القيل والقال ومهاجمة اشخاص معينين ، او تجد منشورات ليس لها فائدة وغير لائقة ولا حتى لها معنى من الاخلاق الدانيءة، لتحدث بين الاعضاء انصدام بألفاظ غير لائقة والاعتداءات الشتائم ،بعبارات خارجة عن الادب مما يسبب نوع كبير من الخطورة تستغل من هؤلاء الغير الكفوءة ،بعضهم تجدهم وراء ستار اسماء مستعارة وغير خاضع للظبط و لتوجيه، مما يؤدي للافكار الهدامة تأثر سلبيا على المجتمع، ومن جهة أخرى تجسدت هذه المجموعات في ملتقيات وأعطت فرصة لعرض مواهب وإكتشاف الأقلام، تكفي ان تجمع الابداع ولها وقفة جديرة للمتابعة وتحرص على الاستقبال التعليقات، ورد ومتابعة الاعضاء وكذلك لتطل على النافذة القنوات كذلك لتظهر هذه النخبة من الاقلام وتشجيعها للمضي قدما مثل جمعية روح الحب الثقافية الاجتماعية رئيس مجلس ادارتها د.ممدوح البنداري و كذلك نأخذ مثال آخر من المجموعات العديدة التي انتسب اليها مجلة أمارجي السومرية التي تعتبر من الصفحات المفعمة بالنشاط الثقافي والأدبي، تجمعها كوكبة من الاقلام اللامعة فهي عنوان عريض للحرف والكلمة و مجلة ننشر للادباء مشاركاتهم في كل عدد يصدر من كل شهر يديرها استاذ عبد الزهرة عمارة رئيس التحرير وقد أكتشف من خلالها بعض المواهب الشابة كذلك هناك مجموعة باسم صالون الامل ومنتدى حروف الكلام وتضم اكبر عدد من الشعراء والشاعرات يتابعها الأديب الكبير حسن السحماوي الذي له دور حقيقي على الارض لخدمة الثقافة والادب هو اديب له اعمال ادبية كثيرة ومنها مجلة فن البوستات الالكترونية للاستاذ كمال العطيوي ومؤسسة الحسيني المعروفة بنشاطها الاعلامي والادبي ومجلة قياصر للأدب والشعر وغيرها من الجروبات
ومن هنا ننوه أن الموقع للتواصل الاجتماعي جاد في أن ينحصر في تفعيل الروابط ،وتعريف ثقافات بعضها سواء كانت أجنبية او عربية والتي انتشرت بشكل ملحوظ وخصوصا في السنوات الأخيرة، ولا ننكر الدور العريض الذي قامت به سواء كان الاعلام او خدمات استفادة وما تحمله من ايجابيات لايصال هموم ،ومشاكل الى غيرذلك من مواضيع مثلة الصقف المجتمع وما بعيشه في حياته اليومية ومن وجهة نظري أنا أؤيد هذه المجموعات التي لها غاية صائبة لصالح العام ورشد والاصلاح.
كتبت : كريمة دحماني
متابعة /أيمن بحر
مع ازدهار عصر الشبكات الاجتماعية،بدأت تعمل مجموعات من أجل إنشاء عدد كبير مخزن من الأعضاء على مواقع التواصل الاجتماعي الشهير ، وأصبح من الممكن لأي شخص ان يكون له منبر دون رقيب ولا تحت اي شروط او أي إلتزامات خاصة بظوابط ، تحترم مسؤولية قيادت، بما يسمى القروبات ،وأيضا لم تقتصر من البعض على الصداقات الجديدة،
أو التحاور مع شخصيات البعيدة، وتبادل الثقافي ،المعرفي،الترفيهي ،الديني و تقاسم الاراء والاستفادة والافادة بل إحتوت كل مجموعة نشاط له أهداف وأسباب، فهناك من أنشأها لسبيل إنساني نبيل ،يتم من خلاله طرح مواعظ دينية و موضوعات إجتماعية وحالات متعددة من الاحتياجات ،او تفعيل أزمة صحية يتم أثناءها التعاطف معها بصورة إنسانية وقضايا تجد لها ملامح وطنية تلتمس مساعي سامية قد أفلحت للحد من الفتن ،و يكون مضمون شعارها الوعي والمعرفة بكل المجالات الفكرية ،والثقافية والأدبية ،والاجتماعية، المنشودة
الصادرة من داخل المنظمات معتمدة التي تتناول الكثير من المجالات سواء منها الشخصية أو الاجتماعية، وقيام بحمالات يتم التسليط الضوء عليها تأتي كنوع من الإستفتاء حول هذه القضايا التي تطرح لتعكس نبض المجتمع لتأثير على الرأي العام ،لتشكيل رأي يمكن من خلاله إصدار قرارات او تنظيمات معينة تخض هذه القضايا
التي تقدم أهم خدمة ولكن لحظنا بعض الجروبات مشبوهة أخذت اتجاه غير سليم من تصفيات حسابات تنحصر في القيل والقال ومهاجمة اشخاص معينين ، او تجد منشورات ليس لها فائدة وغير لائقة ولا حتى لها معنى من الاخلاق الدانيءة، لتحدث بين الاعضاء انصدام بألفاظ غير لائقة والاعتداءات الشتائم ،بعبارات خارجة عن الادب مما يسبب نوع كبير من الخطورة تستغل من هؤلاء الغير الكفوءة ،بعضهم تجدهم وراء ستار اسماء مستعارة وغير خاضع للظبط و لتوجيه، مما يؤدي للافكار الهدامة تأثر سلبيا على المجتمع، ومن جهة أخرى تجسدت هذه المجموعات في ملتقيات وأعطت فرصة لعرض مواهب وإكتشاف الأقلام، تكفي ان تجمع الابداع ولها وقفة جديرة للمتابعة وتحرص على الاستقبال التعليقات، ورد ومتابعة الاعضاء وكذلك لتطل على النافذة القنوات كذلك لتظهر هذه النخبة من الاقلام وتشجيعها للمضي قدما مثل جمعية روح الحب الثقافية الاجتماعية رئيس مجلس ادارتها د.ممدوح البنداري و كذلك نأخذ مثال آخر من المجموعات العديدة التي انتسب اليها مجلة أمارجي السومرية التي تعتبر من الصفحات المفعمة بالنشاط الثقافي والأدبي، تجمعها كوكبة من الاقلام اللامعة فهي عنوان عريض للحرف والكلمة و مجلة ننشر للادباء مشاركاتهم في كل عدد يصدر من كل شهر يديرها استاذ عبد الزهرة عمارة رئيس التحرير وقد أكتشف من خلالها بعض المواهب الشابة كذلك هناك مجموعة باسم صالون الامل ومنتدى حروف الكلام وتضم اكبر عدد من الشعراء والشاعرات يتابعها الأديب الكبير حسن السحماوي الذي له دور حقيقي على الارض لخدمة الثقافة والادب هو اديب له اعمال ادبية كثيرة ومنها مجلة فن البوستات الالكترونية للاستاذ كمال العطيوي ومؤسسة الحسيني المعروفة بنشاطها الاعلامي والادبي ومجلة قياصر للأدب والشعر وغيرها من الجروبات
ومن هنا ننوه أن الموقع للتواصل الاجتماعي جاد في أن ينحصر في تفعيل الروابط ،وتعريف ثقافات بعضها سواء كانت أجنبية او عربية والتي انتشرت بشكل ملحوظ وخصوصا في السنوات الأخيرة، ولا ننكر الدور العريض الذي قامت به سواء كان الاعلام او خدمات استفادة وما تحمله من ايجابيات لايصال هموم ،ومشاكل الى غيرذلك من مواضيع مثلة الصقف المجتمع وما بعيشه في حياته اليومية ومن وجهة نظري أنا أؤيد هذه المجموعات التي لها غاية صائبة لصالح العام ورشد والاصلاح.