كتب وليد محمد
طرح المخرج حسام الدين صلاح الأفيش النهائي لمسرحيته الجديدة "عبد الموجود ع الداون لوود" والذي يستعد لعرضها خلال أسابيع قليلة على مسرح رومانس حيث يجري حاليا بروفات الحركة على قدم وساق.
المسرحية تأليف أيمن العوضي وبطولة مروى اللبنانية و علاء مرسي وأحمد سلامة والمطرب سمسم شهاب وبرلنتي فؤاد والماسة والفنانة الكبيرة منى السعيد ديكور أحمد عبد العزيز والألحان صالح ابو الدهب والاستعرضات لهشام المقدم وياسر ياني، تصميم افيش محمود دياب، إنتاج شركة جيباره
تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي استعراضي تناقش خلالها ما أصاب المجتمع من خلل في السلوك العام وتغييب السمات الأصلية خاصة في الأحياء الشعبية وأسباب ذلك وارتباطه باستخدام التطور التكنولوجي بشكل سيء خاصة الهواتف المحمولة واجهزة الكومبيوتر.
يقول المخرج حسام الدين صلاح ان المسرحية يتناولها بشكل كوميدي تتخللها عدة استعرضات، اما الموضوع فهو مرتبط بشكل وثيق مع مايواجهه المجتمع حاليا منها حروب الجيل الرابع التي تهدف الى زعزعه استقرار البلاد والتشكيك في مؤساستها الوطنية الكبرى وتعتمد على وسائل الاتصال الحديثة ونشر الشائعات وتحطيم ثقة الناس في بعضها وقياداتها، ولمواجهة مثل هذه الظواهر يجب ان نزيد من جرعات الوعي والتنوير لمجتمعنا وذلك بتكاتف القوى الناعمة وهي الفنون بانواعها مع الاعلام المستنير الهادف.
طرح المخرج حسام الدين صلاح الأفيش النهائي لمسرحيته الجديدة "عبد الموجود ع الداون لوود" والذي يستعد لعرضها خلال أسابيع قليلة على مسرح رومانس حيث يجري حاليا بروفات الحركة على قدم وساق.
المسرحية تأليف أيمن العوضي وبطولة مروى اللبنانية و علاء مرسي وأحمد سلامة والمطرب سمسم شهاب وبرلنتي فؤاد والماسة والفنانة الكبيرة منى السعيد ديكور أحمد عبد العزيز والألحان صالح ابو الدهب والاستعرضات لهشام المقدم وياسر ياني، تصميم افيش محمود دياب، إنتاج شركة جيباره
تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي استعراضي تناقش خلالها ما أصاب المجتمع من خلل في السلوك العام وتغييب السمات الأصلية خاصة في الأحياء الشعبية وأسباب ذلك وارتباطه باستخدام التطور التكنولوجي بشكل سيء خاصة الهواتف المحمولة واجهزة الكومبيوتر.
يقول المخرج حسام الدين صلاح ان المسرحية يتناولها بشكل كوميدي تتخللها عدة استعرضات، اما الموضوع فهو مرتبط بشكل وثيق مع مايواجهه المجتمع حاليا منها حروب الجيل الرابع التي تهدف الى زعزعه استقرار البلاد والتشكيك في مؤساستها الوطنية الكبرى وتعتمد على وسائل الاتصال الحديثة ونشر الشائعات وتحطيم ثقة الناس في بعضها وقياداتها، ولمواجهة مثل هذه الظواهر يجب ان نزيد من جرعات الوعي والتنوير لمجتمعنا وذلك بتكاتف القوى الناعمة وهي الفنون بانواعها مع الاعلام المستنير الهادف.
